اعتبر الشيخ حسن الصفار أن الاعتداء الذي راح ضحيته قاضي دائرة الأوقاف والمواريث الشيخ محمد الجيراني، أثيم يحرمه الدين، ويجرمه القانون، ويرفضه المجتمع.
ورفض، خلال خطبته أمس (الجمعة) في مسجد الرسالة بمدينة القطيف، ترويج أي مبرر لمثل هذه الجريمة، قائلا «لا يصح أبدا قبول أي تبرير ولا تداول أي رواية وتفسير يشكل غطاءً لهذا الفعل الإجرامي القبيح».
ودعا الصفار إلى وقف التعبئة المتطرفة في المجتمع والكف عن إثارة الضغائن والأحقاد الطائفية والفئوية التي تسبب انقسام المجتمع، وتقديم المبررات لتوجهات التطرف. وأضاف «اختلاف الآراء والمواقف لا يستدعي نشر الضغائن والأحقاد ولا النظر إلى الآخر وكأنه عدو ونقيض وجودي ينبغي القضاء عليه».
وحذر من العواقب الوخيمة لخطاب الكراهية والتعبئة المتطرفة داخل المجتمع التي تقود إلى نزاعات تهدد السلم الاجتماعي، مرجعاً منشأ الفتن والنزاعات إلى البيئة التربوية التي تقوم على نشر الأحقاد والضغائن، سواء ضمن العائلة أو الانتماء الفئوي أو الحال الاجتماعية العامة التي تشتد فيها التعبئة والتعبئة المضادة.
واستطرد قائلاً: «رأينا كيف دفعت الضغائن والأحقاد والتعبئة المتطرفة إلى حدوث فعل إرهابي شنيع، وهو اختطاف الجيراني واغتياله بطريقة بشعة».
ورفض، خلال خطبته أمس (الجمعة) في مسجد الرسالة بمدينة القطيف، ترويج أي مبرر لمثل هذه الجريمة، قائلا «لا يصح أبدا قبول أي تبرير ولا تداول أي رواية وتفسير يشكل غطاءً لهذا الفعل الإجرامي القبيح».
ودعا الصفار إلى وقف التعبئة المتطرفة في المجتمع والكف عن إثارة الضغائن والأحقاد الطائفية والفئوية التي تسبب انقسام المجتمع، وتقديم المبررات لتوجهات التطرف. وأضاف «اختلاف الآراء والمواقف لا يستدعي نشر الضغائن والأحقاد ولا النظر إلى الآخر وكأنه عدو ونقيض وجودي ينبغي القضاء عليه».
وحذر من العواقب الوخيمة لخطاب الكراهية والتعبئة المتطرفة داخل المجتمع التي تقود إلى نزاعات تهدد السلم الاجتماعي، مرجعاً منشأ الفتن والنزاعات إلى البيئة التربوية التي تقوم على نشر الأحقاد والضغائن، سواء ضمن العائلة أو الانتماء الفئوي أو الحال الاجتماعية العامة التي تشتد فيها التعبئة والتعبئة المضادة.
واستطرد قائلاً: «رأينا كيف دفعت الضغائن والأحقاد والتعبئة المتطرفة إلى حدوث فعل إرهابي شنيع، وهو اختطاف الجيراني واغتياله بطريقة بشعة».