علق الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس (السبت) على التظاهرات في إيران بالتأكيد على أن «الأنظمة القمعية لا يمكن أن تستمر إلى الأبد»، منبها إلى أن سكان هذا البلد يريدون التغيير.
ونشر ترامب على (تويتر) مقطعا من خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر الماضي، هاجم فيه النظام الإيراني وجاء فيه أنه «سيأتي يوم يختار فيه الشعب الإيراني».
وندد ترمب بشدة، باعتقال متظاهرين في إيران، محذرا طهران بأن «العالم يراقب». فيما وصفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر نويرت في بيان أمس إيران بأنها دولة مارقة تصدّر العنف وسفك الدماء والفوضى. وكتب ترمب (الجمعة) على تويتر «تقارير كثيرة عن احتجاجات سلمية لمواطنين إيرانيين سئموا فساد النظام وإهداره لثروات الأمة من أجل تمويل الإرهاب في الخارج». وتابع «يجدر بالحكومة الإيرانية احترام حقوق شعبها، بما في ذلك الحق في التعبير عن أنفسهم. العالم يراقب».
ودانت الخارجية الأمريكية اعتقال متظاهرين سلميين عقب الاحتجاجات ضد النظام، والتي تدخل يومها الرابع على التوالي وتتسع لمختلف أنحاء البلاد.
وأضافت: لقد تحول زعماء إيران كدولة غنية ذات تاريخ وثقافة غنية إلى بلد شرير وضعيف، أهم صادراته هو العنف وإراقة الدماء والفوضى. وكما قال الرئيس ترمب، فإن أكبر ضحايا القادة الإيرانيين الشعب الإيراني نفسه.
من جهته، دعا رئيس مجلس النواب بول رايان، أمس الأول إلى دعم الاحتجاجات السلمية للمواطنين الإيرانيين، الرافضة لسياسات النظام. واعتبر الاحتجاجات «نتاج نظام يركز على دعم المنظمات الإرهابية بدلا من التصدي لمشاكل مواطنيه».
وكان الناشط الإيراني، حنيف جزائري، قال في تغريدة، إن المتظاهرين في قم رددوا شعارات مناهضة للنظام، من بينها «الموت لروحاني». وأضاف أنهم أطلقوا شعارات معادية لتنظيمات متحالفة مع طهران، وتحديدا حزب الله وهتفوا «الموت لحزب الله» و«سيد علي خامنئي، عار عليك».
ونشر ترامب على (تويتر) مقطعا من خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر الماضي، هاجم فيه النظام الإيراني وجاء فيه أنه «سيأتي يوم يختار فيه الشعب الإيراني».
وندد ترمب بشدة، باعتقال متظاهرين في إيران، محذرا طهران بأن «العالم يراقب». فيما وصفت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية هيذر نويرت في بيان أمس إيران بأنها دولة مارقة تصدّر العنف وسفك الدماء والفوضى. وكتب ترمب (الجمعة) على تويتر «تقارير كثيرة عن احتجاجات سلمية لمواطنين إيرانيين سئموا فساد النظام وإهداره لثروات الأمة من أجل تمويل الإرهاب في الخارج». وتابع «يجدر بالحكومة الإيرانية احترام حقوق شعبها، بما في ذلك الحق في التعبير عن أنفسهم. العالم يراقب».
ودانت الخارجية الأمريكية اعتقال متظاهرين سلميين عقب الاحتجاجات ضد النظام، والتي تدخل يومها الرابع على التوالي وتتسع لمختلف أنحاء البلاد.
وأضافت: لقد تحول زعماء إيران كدولة غنية ذات تاريخ وثقافة غنية إلى بلد شرير وضعيف، أهم صادراته هو العنف وإراقة الدماء والفوضى. وكما قال الرئيس ترمب، فإن أكبر ضحايا القادة الإيرانيين الشعب الإيراني نفسه.
من جهته، دعا رئيس مجلس النواب بول رايان، أمس الأول إلى دعم الاحتجاجات السلمية للمواطنين الإيرانيين، الرافضة لسياسات النظام. واعتبر الاحتجاجات «نتاج نظام يركز على دعم المنظمات الإرهابية بدلا من التصدي لمشاكل مواطنيه».
وكان الناشط الإيراني، حنيف جزائري، قال في تغريدة، إن المتظاهرين في قم رددوا شعارات مناهضة للنظام، من بينها «الموت لروحاني». وأضاف أنهم أطلقوا شعارات معادية لتنظيمات متحالفة مع طهران، وتحديدا حزب الله وهتفوا «الموت لحزب الله» و«سيد علي خامنئي، عار عليك».