وقع وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى مع رئيس مجلس إدارة جمعية سند الأميرة عادلة بنت عبدالله، مذكرة تفاهم بين وزارة التعليم وجمعية «سند» الخيرية لدعم الأطفال مرضى السرطان من خلال الخدمات التعليمية.
وعقب التوقيع، قال وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «نشكركم على حضوركم وعلى مشاركتكم معنا ونتمنى إن شاء الله أن نوسع العلاقة وأن نطورها في المستقبل بإذن الله».
من جهتها، قالت وكيل وزارة التعليم للبنات الدكتورة هيا العواد: «بحمد الله تم توقيع اتفاقية تقديم الخدمات التعليمية في مراكز الأورام، وهذه الاتفاقية تتيح للوزارة التعاون مع الجمعية بشكل رسمي».
وأضافت: «الجمعية تقدم خدمات جليلة، وتدعم أطفال السرطان الموجودين في المستشفيات وغيرهم، والأطفال الموجودون الآن في المستشفيات من المصابين بالسرطان ستكون لهم فصول دراسية، ونتوقع من هذه الفصول أن تحقق المرجو منها بدعم من المعلمين وأسر الطلاب وأيضا المشرفين عليهم في وزارة التعليم، وبدعم من الجمعية تعاونا مع وزارة التعليم».
من جانبها، علقت مديرة جمعية سند أ.ريم الحجيلان بقولها: «نحن في جمعية سند الخيرية ندعم الأطفال مرضى السرطان، وحريصون كل الحرص أن يحصل أطفالنا على التعليم بالشكل المناسب لهم في وقت حصولهم على العلاج في المستشفيات ومراكز الأورام، ولدينا نحو 7 فصول دراسية في مراكز الأورام للأطفال في المملكة، الهدف منها أن يكون التعليم مستمرا فيها خلال مرحلة العلاج بحيث لا يتأخر الأطفال من مرضى السرطان عن أقرانهم من الأطفال الأصحاء».
وعقب التوقيع، قال وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى: «نشكركم على حضوركم وعلى مشاركتكم معنا ونتمنى إن شاء الله أن نوسع العلاقة وأن نطورها في المستقبل بإذن الله».
من جهتها، قالت وكيل وزارة التعليم للبنات الدكتورة هيا العواد: «بحمد الله تم توقيع اتفاقية تقديم الخدمات التعليمية في مراكز الأورام، وهذه الاتفاقية تتيح للوزارة التعاون مع الجمعية بشكل رسمي».
وأضافت: «الجمعية تقدم خدمات جليلة، وتدعم أطفال السرطان الموجودين في المستشفيات وغيرهم، والأطفال الموجودون الآن في المستشفيات من المصابين بالسرطان ستكون لهم فصول دراسية، ونتوقع من هذه الفصول أن تحقق المرجو منها بدعم من المعلمين وأسر الطلاب وأيضا المشرفين عليهم في وزارة التعليم، وبدعم من الجمعية تعاونا مع وزارة التعليم».
من جانبها، علقت مديرة جمعية سند أ.ريم الحجيلان بقولها: «نحن في جمعية سند الخيرية ندعم الأطفال مرضى السرطان، وحريصون كل الحرص أن يحصل أطفالنا على التعليم بالشكل المناسب لهم في وقت حصولهم على العلاج في المستشفيات ومراكز الأورام، ولدينا نحو 7 فصول دراسية في مراكز الأورام للأطفال في المملكة، الهدف منها أن يكون التعليم مستمرا فيها خلال مرحلة العلاج بحيث لا يتأخر الأطفال من مرضى السرطان عن أقرانهم من الأطفال الأصحاء».