أعلنت وزارة الصحة أمس (الأحد) ارتفاع إجمالي عدد المصابين بفايروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا) منذ تسجيل أول إصابة قبل أكثر من 5 أعوام في شوال 1433 إلى 1686، بعد تسجيلها إصابة وافد خمسيني من خميس مشيط صنفت عدواه بحالة أولية ووضعه حرج.
وأكدت الصحة تماثل 1043 للشفاء، فيما توفيت 712 حالة، ولا تزال هناك 4 حالات تحت العلاج في المستشفيات المخصصة بالمناطق.
من جانبه، قال استشاري الباطنة الدكتور عبدالله إبراهيم لـ«عكاظ»: كورونا من الأمراض التي استوطنت نتيجة وجود العامل الوسيط، وهو الإبل، الحامل للفايروس في جهازه التنفسي، وينتقل إما مباشرة من الإبل عبر المخالطة دون كمامة، وتعتبر هذه الحالة في تصنيف العدوى أولية عبر المخالطة المباشرة للإبل، أو نتيجة مخالطة الفرد السليم للمريض، وتعتبر بذلك حالة أولية.
وأكدت الصحة تماثل 1043 للشفاء، فيما توفيت 712 حالة، ولا تزال هناك 4 حالات تحت العلاج في المستشفيات المخصصة بالمناطق.
من جانبه، قال استشاري الباطنة الدكتور عبدالله إبراهيم لـ«عكاظ»: كورونا من الأمراض التي استوطنت نتيجة وجود العامل الوسيط، وهو الإبل، الحامل للفايروس في جهازه التنفسي، وينتقل إما مباشرة من الإبل عبر المخالطة دون كمامة، وتعتبر هذه الحالة في تصنيف العدوى أولية عبر المخالطة المباشرة للإبل، أو نتيجة مخالطة الفرد السليم للمريض، وتعتبر بذلك حالة أولية.