كشف مسح أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن 75 % من إصابات كورونا في العام 2017 كانت بسبب مخالطة مباشرة للإبل و15% من عدوى مكتسبة في المنشآت الصحية، بينما شكل 10% إصابات أولية.
واتضح من التصنيف التراكمي لعدوى فايروس كورونا منذ تسجيل أول إصابة في 1433هـ أن الحالات الأولية المجتمعية تصدرت بنسبة 51 %، واحتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، وعدوى العاملين الصحيين 14%، ومازالت 2% من النسبة غير مصنفة، وبذلك يصبح إجمالي المصابين منذ 2012 إلى نهاية 2017م 1622حالة بالإضافة إلى 64 إصابة دون أعراض شفيت منها 1043، و712 وفاة، فيما لا تزال 4 حالات تحت العلاج حاليا في المستشفيات المخصصة لكورونا.
وفي سياق متصل، أوضح استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط نقلها للآخرين عبر المخالطة المنزلية أو المستشفى أو أي موقع آخر، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، اما عدوى المخالطين المنزليين فهي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للعدوى، أما عدوى العاملين الصحيين فهي التي تكتسب داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين أو حاملين للعدوى.
واتضح من التصنيف التراكمي لعدوى فايروس كورونا منذ تسجيل أول إصابة في 1433هـ أن الحالات الأولية المجتمعية تصدرت بنسبة 51 %، واحتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، وعدوى العاملين الصحيين 14%، ومازالت 2% من النسبة غير مصنفة، وبذلك يصبح إجمالي المصابين منذ 2012 إلى نهاية 2017م 1622حالة بالإضافة إلى 64 إصابة دون أعراض شفيت منها 1043، و712 وفاة، فيما لا تزال 4 حالات تحت العلاج حاليا في المستشفيات المخصصة لكورونا.
وفي سياق متصل، أوضح استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن، أن الحالات الأولية هي الحالات التي اكتسبت العدوى مباشرة عن طريق الإبل أو وسيط نقلها للآخرين عبر المخالطة المنزلية أو المستشفى أو أي موقع آخر، أما العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية فهي العدوى التي انتشرت داخل المنشأة وأدت إلى تعرض الكثير من المرضى أو الأصحاء أو الزوار للعدوى، اما عدوى المخالطين المنزليين فهي العدوى التي تعرض لها البعض عبر المخالطة المنزلية خلال فترة احتضان الفايروس لدى الشخص الحامل للعدوى، أما عدوى العاملين الصحيين فهي التي تكتسب داخل المنشأة الصحية نتيجة وجود مصابين أو حاملين للعدوى.