تُطلق الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة يوم (الأربعاء) الـ 23 من الشهر الجاري، أعمال ملتقى «دور الخطاب الديني في حماية البيئة»، بالمدينة المنورة، بالشراكة مع وزارة الشؤون الإسلامية بهدف تعزيز البيئة من منظور إسلامي، بمشاركة 100 داعية وخطيب.
ويستعرض الملتقى الذي يستمر يومين، أهمية تبني المبادئ الإسلامية في تنمية البيئة والمحافظة عليها، والتركيز على أهمية التوعية البيئية لأفراد المجتمع من خلال الدعاة وخطباء المساجد، إضافة إلى ربط البُعد الديني في تناول القضايا البيئية، وتشجيع البحث العلمي في المجالات البيئية وعلوم الشريعة لتتماشى مع القضايا البيئية المعاصرة، وكذا تبني المنظور الإسلامي فيما يتعلق بالمسؤولية المجتمعية البيئية تجاه الإنتاج واستهلاك الموارد، والتأكيد على أهمية توجيه البذل والعطاء لما فيه استصلاح البيئة واستدامتها وأثر ذلك على الفرد والمجتمع، والتأكيد أيضا على دور التربية البيئية والتطوع في العمل البيئي وفق منظور إسلامي.
كما يتناول الملتقى التعريف بالقضايا البيئية في المملكة وسبل معالجتها وتبسيطها بما يتناسب مع الدعاة والخطباء لإيصالها للمجتمع.
ويستعرض الملتقى الذي يستمر يومين، أهمية تبني المبادئ الإسلامية في تنمية البيئة والمحافظة عليها، والتركيز على أهمية التوعية البيئية لأفراد المجتمع من خلال الدعاة وخطباء المساجد، إضافة إلى ربط البُعد الديني في تناول القضايا البيئية، وتشجيع البحث العلمي في المجالات البيئية وعلوم الشريعة لتتماشى مع القضايا البيئية المعاصرة، وكذا تبني المنظور الإسلامي فيما يتعلق بالمسؤولية المجتمعية البيئية تجاه الإنتاج واستهلاك الموارد، والتأكيد على أهمية توجيه البذل والعطاء لما فيه استصلاح البيئة واستدامتها وأثر ذلك على الفرد والمجتمع، والتأكيد أيضا على دور التربية البيئية والتطوع في العمل البيئي وفق منظور إسلامي.
كما يتناول الملتقى التعريف بالقضايا البيئية في المملكة وسبل معالجتها وتبسيطها بما يتناسب مع الدعاة والخطباء لإيصالها للمجتمع.