اختارت مجلة الأهرام العربي المصرية، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون السياسية والأمنية ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، ضمن أهم 30 شخصية مؤثرة في عام 2018، من بينهم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، وأمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، وملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، والرئيس التونسي الباجي السبسي، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي، ورؤساء حكومات وشخصيات أخرى.
وقالت المجلة في استعراضها لشخصية الأمير محمد بن سلمان: «من شابه أباه فما ظلم»، لافتة إلى تجلي جينات جده في سلوكه، وقالت: هكذا يبدو للوهلة الأولى الشبه الكبير، بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وبين جده المؤسس الملك عبدالعزيز، وحينما نراقب السلوك السياسي للأمير الشاب، نراه يمارسه بالفطرة ذاتها التي سكنت روح جده، فضلاً عن كونه واسع المدارك طموحًا قوى الإرادة، لكنه أيضًا مرنٌ يتقن التوازنات الدقيقة».
وأوضحت أن الخطط الطموحة للأمير محمد بن سلمان تقوم على 4 دعائم هي: دعم مكانة المملكة إقليميًا ودوليًا، وبناء اقتصاد متحرر من الاعتماد على النفط وحده، واهتمامه بشريحتي الشباب والمرأة، والتوازنات الدقيقة بين النسق الديني والاجتماعي المحافظ، وتطلع الأجيال الشابة لنمط حياة حداثية، فسعى الأمير الشاب لمنح المرأة السعودية دورًا أكبر. وأشارت المجلة إلى جولات دبلوماسية مكوكية على مستوى العالم قام بها ولي العهد، متنقلاً ما بين الصين واليابان وروسيا وأمريكا ودول عدة للبحث عن تحالفات وحلول سياسية لكثير من قضايا المنطقة، وتطرقت إلى أعماله على الصعيد العسكري، لافتة إلى توليه قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن من خلال عملية «عاصفة الحزم» التي انطلقت نهاية مارس 2015، وكان يشغل حينها منصب وزير الدفاع، واستهدفت عمليات التحالف دعم الحكومة الشرعية التي يمثلها الرئيس عبد ربه منصور هادي، وأفسدت مخطط ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران لمحاولة الاستيلاء على السلطة باليمن، وتحويله خنجرًا فارسيًا في الخاصرة العربية.
وقالت المجلة في استعراضها لشخصية الأمير محمد بن سلمان: «من شابه أباه فما ظلم»، لافتة إلى تجلي جينات جده في سلوكه، وقالت: هكذا يبدو للوهلة الأولى الشبه الكبير، بين ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وبين جده المؤسس الملك عبدالعزيز، وحينما نراقب السلوك السياسي للأمير الشاب، نراه يمارسه بالفطرة ذاتها التي سكنت روح جده، فضلاً عن كونه واسع المدارك طموحًا قوى الإرادة، لكنه أيضًا مرنٌ يتقن التوازنات الدقيقة».
وأوضحت أن الخطط الطموحة للأمير محمد بن سلمان تقوم على 4 دعائم هي: دعم مكانة المملكة إقليميًا ودوليًا، وبناء اقتصاد متحرر من الاعتماد على النفط وحده، واهتمامه بشريحتي الشباب والمرأة، والتوازنات الدقيقة بين النسق الديني والاجتماعي المحافظ، وتطلع الأجيال الشابة لنمط حياة حداثية، فسعى الأمير الشاب لمنح المرأة السعودية دورًا أكبر. وأشارت المجلة إلى جولات دبلوماسية مكوكية على مستوى العالم قام بها ولي العهد، متنقلاً ما بين الصين واليابان وروسيا وأمريكا ودول عدة للبحث عن تحالفات وحلول سياسية لكثير من قضايا المنطقة، وتطرقت إلى أعماله على الصعيد العسكري، لافتة إلى توليه قيادة التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن من خلال عملية «عاصفة الحزم» التي انطلقت نهاية مارس 2015، وكان يشغل حينها منصب وزير الدفاع، واستهدفت عمليات التحالف دعم الحكومة الشرعية التي يمثلها الرئيس عبد ربه منصور هادي، وأفسدت مخطط ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران لمحاولة الاستيلاء على السلطة باليمن، وتحويله خنجرًا فارسيًا في الخاصرة العربية.