أعضاء فرقة مسرح الطائف
عقدت الجمعية العمومية لفرقة مسرح الطائف مساء أمس (الاثنين) اجتماعها الدوري لمناقشة برنامج الفرقة خلال الفترة القادمة، وترشيح رئيساً للفرقة بعد أن تقدّم رئيسها الأسبق إبراهيم عسيري باستقالته للمجلس، والتي تم قبولها تقديراً لظروفه العملية الخاصة، إضافة إلى ترشيح نائب للرئيس وأمين عام للفرقة.
وجاءت قرارات مجلس إدارة الفرقة بعد التصويت الذي شارك فيه غالبية أعضاء الفرقة باختيار الفنان والمخرج المسرحي سامي بن صالح الزهراني رئيساً لمجلس إدارة الفرقة، واختيار حمود بن عايض الحارثي نائباً للرئيس، إضافة إلى اختيار مهند بن سلطان الحارثي أمينا عاما للفرقة.
ويعد «الزهراني» من الكفاءات المميزة في الإدارة المسرحية والفنية، وله العديد من الإسهامات المباشرة في الحراك المسرحي المحلي والدولي، وقد شارك ممثلاً ومخرجاً في الإنتاج المسرحي للفرقة منذ تأسيسها.
يذكر أن «العسيري» رئيساً لمكتب الهيئة الدولية للمسرح بالمملكة ومنسق الدول العربية في الهيئة، وترأس مجلس إدارة فرقة مسرح الطائف عدة سنوات وساهم في تحقيق العديد من المنجزات المحلية والدولية للفرقة.
من جانب آخر، احتفلت الفرقة خلال الاجتماع بالإصدار الأدبي الثالث عشر المتضمّن مجموعة من نصوص عراب المسرح السعودي المؤلف المسرحي فهد ردة الحارثي والذي يحمل عنوان إحدى مسرحياته «بعيداً عن السيطرة»، حيث قام بطباعته نادي مكة الثقافي الأدبي.
وجاءت قرارات مجلس إدارة الفرقة بعد التصويت الذي شارك فيه غالبية أعضاء الفرقة باختيار الفنان والمخرج المسرحي سامي بن صالح الزهراني رئيساً لمجلس إدارة الفرقة، واختيار حمود بن عايض الحارثي نائباً للرئيس، إضافة إلى اختيار مهند بن سلطان الحارثي أمينا عاما للفرقة.
ويعد «الزهراني» من الكفاءات المميزة في الإدارة المسرحية والفنية، وله العديد من الإسهامات المباشرة في الحراك المسرحي المحلي والدولي، وقد شارك ممثلاً ومخرجاً في الإنتاج المسرحي للفرقة منذ تأسيسها.
يذكر أن «العسيري» رئيساً لمكتب الهيئة الدولية للمسرح بالمملكة ومنسق الدول العربية في الهيئة، وترأس مجلس إدارة فرقة مسرح الطائف عدة سنوات وساهم في تحقيق العديد من المنجزات المحلية والدولية للفرقة.
من جانب آخر، احتفلت الفرقة خلال الاجتماع بالإصدار الأدبي الثالث عشر المتضمّن مجموعة من نصوص عراب المسرح السعودي المؤلف المسرحي فهد ردة الحارثي والذي يحمل عنوان إحدى مسرحياته «بعيداً عن السيطرة»، حيث قام بطباعته نادي مكة الثقافي الأدبي.