وقّع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم (الأربعاء)، اتفاقية تعاون مشترك لتنفيذ عدد من البرامج الأكاديمية النوعية مع جامعة جدة في مقر المركز بالرياض، بحضور المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على المركز الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة.
ووقع الاتفاقية عن المركز مساعد المشرف العام للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، فيما وقعها عن الجامعة مديرها الدكتور عدنان بن سالم الحميدان.
وأوضح مساعد المشرف العام للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل الغامدي، أن المركز يسعى من خلال البرامج التي تم تصميمها بالتعاون مع جامعة جدة إلى تطوير العمل الإغاثي والإنساني، وقال: «إن المركز يعنى بالعمل الإغاثي والإنساني الذي من شأنه رفع المعاناة وإغاثة الشعوب. وإيماناً من المركز بالأمانة التي تقع على عاتقه والدور الإنساني الذي يقوم به على المستوى العالمي، تم تصميم عدد من البرامج الأكاديمية في الدراسات العليا ودراسات الدبلوم التي تعنى بتطوير وتأصيل القدرات العلمية والبحثية والحرفية في العلوم الإنسانية الحديثة».
من جانبه أشار مدير جامعة جدة إلى أهمية هذه البرامج ومدى توافقها مع نظرة الجامعة المستقبلية في استحداث وصناعة التخصصات الجديدة التي يتطلبها المستقبل، فضلاً عن أهمية نقل واستقطاب مفاهيم العمل الإنساني إلى المجتمع الأكاديمي السعودي من أجل تطوير آفاق العمل الإنساني، معربا عن اعتزازه بالتعاون مع المركز في الأهداف الإنسانية التي يعمل من أجلها وتأكيده على استدامة الشراكة القائمة.
ووقع الاتفاقية عن المركز مساعد المشرف العام للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي، فيما وقعها عن الجامعة مديرها الدكتور عدنان بن سالم الحميدان.
وأوضح مساعد المشرف العام للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل الغامدي، أن المركز يسعى من خلال البرامج التي تم تصميمها بالتعاون مع جامعة جدة إلى تطوير العمل الإغاثي والإنساني، وقال: «إن المركز يعنى بالعمل الإغاثي والإنساني الذي من شأنه رفع المعاناة وإغاثة الشعوب. وإيماناً من المركز بالأمانة التي تقع على عاتقه والدور الإنساني الذي يقوم به على المستوى العالمي، تم تصميم عدد من البرامج الأكاديمية في الدراسات العليا ودراسات الدبلوم التي تعنى بتطوير وتأصيل القدرات العلمية والبحثية والحرفية في العلوم الإنسانية الحديثة».
من جانبه أشار مدير جامعة جدة إلى أهمية هذه البرامج ومدى توافقها مع نظرة الجامعة المستقبلية في استحداث وصناعة التخصصات الجديدة التي يتطلبها المستقبل، فضلاً عن أهمية نقل واستقطاب مفاهيم العمل الإنساني إلى المجتمع الأكاديمي السعودي من أجل تطوير آفاق العمل الإنساني، معربا عن اعتزازه بالتعاون مع المركز في الأهداف الإنسانية التي يعمل من أجلها وتأكيده على استدامة الشراكة القائمة.