أكد الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس أن بلاده ترغب المساهمة في «رؤية 2030» التحولية في السعودية، من خلال شركاتها العديدة التي تعمل بنجاح في السعودية منذ سنوات، واصفا زيارته الحالية للسعودية بالتاريخية «كونها أول زيارة رسمية».
ونقلت وكالة الأنباء القبرصية عن الرئيس نيكوس قوله في حفل تبادل للأوسمة في الرياض اليوم (الأربعاء): «لقد قطعنا خطوات كبيرة في السنوات القليلة الماضية في تعزيز العلاقات بين قبرص والسعودية»، منوها بإنشاء بعثة دبلوماسية قبرصية في الرياض، مضيفا «كل هذا يعتبر علامة بارزة في العلاقات بين بلدينا».
وأشاد بالدور الفعال للقنصل العام الفخري لجمهورية قبرص لدى السعودية محمد عبدالقادر الفضل في تعميق العلاقات بين البلدين، وقلده وسام المساهمة المتميزة للجمهورية، واصفا ذلك بأنه «كرمز للاعتراف والامتنان لما قام به من عمل لا يقدر بثمن على مدى عقدين من الزمان في تعزيز العلاقات بين جمهورية قبرص والسعودية».
ووفقاً لبيان صحفي صادر عن الرئاسة، قال الرئيس: «لقد أخذت على عاتقك التحدي المتمثل في أن تصبح القنصل الفخري القبرصي لدى السعودية، وكنت تعمل بمهمة محفوفة بالصعوبة حتى وقت قريب جداً، وذلك بدون بعثة دبلوماسية مقيمة، ومع ذلك فقد عملت بلا كلل وبفعالية من أجل تعزيز العلاقات القبرصية مع السعودية».
وأشار الرئيس إلى أن مساهمة القنصل في معالجة وحل القضايا المتعلقة بالجالية القبرصية في المملكة كل هذه السنوات، وتعزيز السياحة والعلاقات التجارية «لقد كنت شيئاً لا يقدر بثمن».
وأضاف «عزيزي محمد إن حكومة وشعب قبرص ممتنون حقاً لك على كل ما فعلته».
ونقلت وكالة الأنباء القبرصية عن الرئيس نيكوس قوله في حفل تبادل للأوسمة في الرياض اليوم (الأربعاء): «لقد قطعنا خطوات كبيرة في السنوات القليلة الماضية في تعزيز العلاقات بين قبرص والسعودية»، منوها بإنشاء بعثة دبلوماسية قبرصية في الرياض، مضيفا «كل هذا يعتبر علامة بارزة في العلاقات بين بلدينا».
وأشاد بالدور الفعال للقنصل العام الفخري لجمهورية قبرص لدى السعودية محمد عبدالقادر الفضل في تعميق العلاقات بين البلدين، وقلده وسام المساهمة المتميزة للجمهورية، واصفا ذلك بأنه «كرمز للاعتراف والامتنان لما قام به من عمل لا يقدر بثمن على مدى عقدين من الزمان في تعزيز العلاقات بين جمهورية قبرص والسعودية».
ووفقاً لبيان صحفي صادر عن الرئاسة، قال الرئيس: «لقد أخذت على عاتقك التحدي المتمثل في أن تصبح القنصل الفخري القبرصي لدى السعودية، وكنت تعمل بمهمة محفوفة بالصعوبة حتى وقت قريب جداً، وذلك بدون بعثة دبلوماسية مقيمة، ومع ذلك فقد عملت بلا كلل وبفعالية من أجل تعزيز العلاقات القبرصية مع السعودية».
وأشار الرئيس إلى أن مساهمة القنصل في معالجة وحل القضايا المتعلقة بالجالية القبرصية في المملكة كل هذه السنوات، وتعزيز السياحة والعلاقات التجارية «لقد كنت شيئاً لا يقدر بثمن».
وأضاف «عزيزي محمد إن حكومة وشعب قبرص ممتنون حقاً لك على كل ما فعلته».