أوضحت هيئة الغذاء والدواء، كيفية التأكد من سلامة الإبل من الناحية الغذائية، مشيرة إلى أهمية فحص الفم والتأكد من سلامته، وجودة الأسنان، وعدم وجود جروح في الأغشية المبطنة للفم، أو كسور فكية، إضافة إلى فحص العنق من الأورام والجروح التي قد تعيق البلع.
وشددت الهيئة على أهمية ملاحظة بطن الإبل، وسلامتها من الجروح أو الانتفاخ غير الطبيعي، وفحص مخرج الجهاز الهضمي للتأكد من عدم وجود دوال أو انقلاب معوي أو إسهال.
وتطرقت الهيئة إلى بعض المشكلات الصحية التغذوية التي تصيب الإبل منها: السمنة المفرطة، والسمنة الزائدة، ما يجعل الحيوان عرضة للإصابة ومن المشكلات الصحية أيضا المغص القولوني؛ نتيجة شراهة الأكل، أو تناول أعلاف مصابة بالفطريات أو نباتات سامة ما يصيبه بـ«اضطراب الحيوان» ويتمثل في الرفس، والتقلب غير الطبيعي على الأرض، والتقيؤ، وزيادة النبض والتنفس.
ويتم العلاج بدراسة المسبب، وإعطاء الحيوان فترة راحة مناسبة ويجب استشارة الطبيب البيطري.
كما تتضمن المشكلات التغذوية التي تصيب الإبل الإسهال الذي يحدث عادةً في المواليد نتيجة عدم كفاية تناولها للبأ من أمه خلال الأسبوع الأول من الولادة، ويشخّص المغص عندما تظهر علامات قلق وألم وانتفاخ للبطن، الاعتلال العضلي وأضافت هيئة الغذاء والدواء أن الإبل تصاب أيضا بالأمراض الجلدية نتيجة سوء التغذية.
وشددت الهيئة على أهمية ملاحظة بطن الإبل، وسلامتها من الجروح أو الانتفاخ غير الطبيعي، وفحص مخرج الجهاز الهضمي للتأكد من عدم وجود دوال أو انقلاب معوي أو إسهال.
وتطرقت الهيئة إلى بعض المشكلات الصحية التغذوية التي تصيب الإبل منها: السمنة المفرطة، والسمنة الزائدة، ما يجعل الحيوان عرضة للإصابة ومن المشكلات الصحية أيضا المغص القولوني؛ نتيجة شراهة الأكل، أو تناول أعلاف مصابة بالفطريات أو نباتات سامة ما يصيبه بـ«اضطراب الحيوان» ويتمثل في الرفس، والتقلب غير الطبيعي على الأرض، والتقيؤ، وزيادة النبض والتنفس.
ويتم العلاج بدراسة المسبب، وإعطاء الحيوان فترة راحة مناسبة ويجب استشارة الطبيب البيطري.
كما تتضمن المشكلات التغذوية التي تصيب الإبل الإسهال الذي يحدث عادةً في المواليد نتيجة عدم كفاية تناولها للبأ من أمه خلال الأسبوع الأول من الولادة، ويشخّص المغص عندما تظهر علامات قلق وألم وانتفاخ للبطن، الاعتلال العضلي وأضافت هيئة الغذاء والدواء أن الإبل تصاب أيضا بالأمراض الجلدية نتيجة سوء التغذية.