رأس ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز مساء أمس الأول (الخميس) في الرياض، اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية.
واستمع المجلس خلال الاجتماع إلى إيجاز سياسي وأمني حول عدد من الموضوعات، إضافة إلى عدد من تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.
من جهة اخرى، كشف وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن مباحثاته مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (الجمعة) في باريس تطرقت إلى الزيارة المرتقبة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا نهاية فبراير القادم، أو مطلع مارس، إضافة إلى زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى المملكة في فبراير القادم. كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف، وعملية السلام والوضع في سورية واليمن، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، لاسيما الوضع في إيران، بحسب ما بثته قناة «العربية». وشدد الجبيرعلى أن المملكة وفرنسا تربطهما علاقة إستراتيجية وتاريخية، قائلاً «لقد ناقشنا ملفات مهمة، وهناك تطابق في وجهات النظر تتعلق بعملية السلام والوضع في سورية، وكذلك الأوضاع في إيران، كما ناقشنا الوضع في دول الساحل الخمس».
واستمع المجلس خلال الاجتماع إلى إيجاز سياسي وأمني حول عدد من الموضوعات، إضافة إلى عدد من تطورات الأحداث الإقليمية والدولية، واتخذ بشأنها التوصيات اللازمة.
من جهة اخرى، كشف وزير الخارجية السعودي عادل الجبير أن مباحثاته مع نظيره الفرنسي جان إيف لودريان أمس (الجمعة) في باريس تطرقت إلى الزيارة المرتقبة لولي العهد الأمير محمد بن سلمان إلى فرنسا نهاية فبراير القادم، أو مطلع مارس، إضافة إلى زيارة وزير الخارجية الفرنسي إلى المملكة في فبراير القادم. كما بحث الطرفان العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب والتطرف، وعملية السلام والوضع في سورية واليمن، والمستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، لاسيما الوضع في إيران، بحسب ما بثته قناة «العربية». وشدد الجبيرعلى أن المملكة وفرنسا تربطهما علاقة إستراتيجية وتاريخية، قائلاً «لقد ناقشنا ملفات مهمة، وهناك تطابق في وجهات النظر تتعلق بعملية السلام والوضع في سورية، وكذلك الأوضاع في إيران، كما ناقشنا الوضع في دول الساحل الخمس».