أكد أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أن الأمر الملكي الذي أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز يؤكد اهتمامه وحرصه وولي عهده الأمين على الشعب السعودي، لتحقيق وتوفير مستوى معيشي يناسب شرائح المجتمع كافة دون استثناء، وبما يخفف من الآثار المترتبة على الإجراءات الإصلاحية الضرورية التي اتخذتها الدولة لإعادة هيكلة الاقتصاد السعودي.
وقال: "إن المواطن السعودي محل اهتمام القيادة الرشيدة، التي تعمل على تأهيله وتنميته ومواكبته للعالم في كل المجالات، والمواطن السعودي المتلاحم مع قيادته يستشعر المسؤولية في الخطوات المهمة التي اتخذتها الدولة للضرورة، ويثمن ما تحقق له من خير وفير من خلال ما صدر من أوامر ملكية عمت الجميع بلا استثناء، وامتدت أيضاَ إلى جميع شرائح المجتمع خاصة الرجال البواسل الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحيات وقدموا أرواحهم فداء للوطن على الحد الجنوبي".
وقدم الأمير فيصل بن خالد، باسمه ونيابة عن أهالي منطقة عسير، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على الأوامر الملكية التي ابتهج الجميع بها، وما ستحققه من أثار ايجابية ومردود كبير في قادم الأيام، مؤكداً أن الأوامر الملكية دليل على أن الشعب السعودي أولوية خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وأن المملكة تحتفل من يوم لآخر بالنهضة والتنمية والبذل والعطاء والخير الوفير، وسط عالم متغير ومضطرب، مما يستوجب الشكر لله على ما أنعم وخص به هذه البلاد من قيادة رشيدة راشدة اتصفت بالحكمة والحنكة، وتبوأت مكانة كبيرة في قلوب مواطنيها بمواقفها المشرفة والثابتة والراسخة والمنصفة.
وقال: "إن المواطن السعودي محل اهتمام القيادة الرشيدة، التي تعمل على تأهيله وتنميته ومواكبته للعالم في كل المجالات، والمواطن السعودي المتلاحم مع قيادته يستشعر المسؤولية في الخطوات المهمة التي اتخذتها الدولة للضرورة، ويثمن ما تحقق له من خير وفير من خلال ما صدر من أوامر ملكية عمت الجميع بلا استثناء، وامتدت أيضاَ إلى جميع شرائح المجتمع خاصة الرجال البواسل الذين ضربوا أروع الأمثلة في التضحيات وقدموا أرواحهم فداء للوطن على الحد الجنوبي".
وقدم الأمير فيصل بن خالد، باسمه ونيابة عن أهالي منطقة عسير، الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على الأوامر الملكية التي ابتهج الجميع بها، وما ستحققه من أثار ايجابية ومردود كبير في قادم الأيام، مؤكداً أن الأوامر الملكية دليل على أن الشعب السعودي أولوية خادم الحرمين الشريفين وولي العهد، وأن المملكة تحتفل من يوم لآخر بالنهضة والتنمية والبذل والعطاء والخير الوفير، وسط عالم متغير ومضطرب، مما يستوجب الشكر لله على ما أنعم وخص به هذه البلاد من قيادة رشيدة راشدة اتصفت بالحكمة والحنكة، وتبوأت مكانة كبيرة في قلوب مواطنيها بمواقفها المشرفة والثابتة والراسخة والمنصفة.