طالبات جامعة جازان.. فرحة وتفاؤل بصدور الأوامر الملكية. (تصوير: محمد القيسي)
طالبات يعبرن عن سعادتهن بزيادة المكافآت.
تدفقت مشاعر الفرح والغبطة لدى طالبات وطلاب الجامعات والكليات والمعاهد مع صدور الأمر الملكي بزيادة مكافأة الطلاب 10%. وقال عدد منهم إن المكرمة ترجمة لاهتمام خادم الحرمين الشريفين بأبنائه الطلاب والطالبات الذين يعدون مستقبل البلاد وإحدى أدوات تحقيق رؤية المملكة 2030.
وأكد أيمن نهاري طالب في جامعة جازان إن العديد من الطلاب حياتهم مثقلة بالهموم والمسؤولية، وسعدنا جدا بالقرار الملكي بزيادة مكافآت الطلاب والطالبات 10%، وسيدفعنا القرار لرد الجميل بتقديم افضل ما لدينا في مجالاتنا بكل فخر وسعادة.
من جهته، قال محمد يحيى أحد طلاب الكلية التقنية بجازان إنه من المفرح الشعور بتقدير المجتمع لجهودك، لكن الفخر بعينه أن يكون خادم الحرمين الشريفين والدنا الغالي هو من ينظر لمستقبلنا بإكبار وتقدير، وأضاف: يأتي هذا الخبر ليكون كالماء البارد على القلب، ويزيد من حماسنا ورغبتنا في المزيد من العطاء والبذل، فشكرا لمليكنا الغالي.
من جانبها، قالت الطالبة منار: تلقيت خبر الأمر الملكي بزيادة المكافاة، حينها تملكني شعور بالرضا يساوي كل سنوات دراستي يملؤه الجهد والعمل، والرضا لم يكن من أجل القيمة المالية بحد ذاتها، بل من أجل شعوري أن والدنا خادم الحرمين الشريفين أغدق أبوته الحانية علينا.
فيما أضافت الطالبة عهود عباس أن مشاعر الفرح بهذا القرار لا توصف، خصوصا أنه جاء من قائدنا ومليكنا خادم الحرمين الشريفين.
وأكد أيمن نهاري طالب في جامعة جازان إن العديد من الطلاب حياتهم مثقلة بالهموم والمسؤولية، وسعدنا جدا بالقرار الملكي بزيادة مكافآت الطلاب والطالبات 10%، وسيدفعنا القرار لرد الجميل بتقديم افضل ما لدينا في مجالاتنا بكل فخر وسعادة.
من جهته، قال محمد يحيى أحد طلاب الكلية التقنية بجازان إنه من المفرح الشعور بتقدير المجتمع لجهودك، لكن الفخر بعينه أن يكون خادم الحرمين الشريفين والدنا الغالي هو من ينظر لمستقبلنا بإكبار وتقدير، وأضاف: يأتي هذا الخبر ليكون كالماء البارد على القلب، ويزيد من حماسنا ورغبتنا في المزيد من العطاء والبذل، فشكرا لمليكنا الغالي.
من جانبها، قالت الطالبة منار: تلقيت خبر الأمر الملكي بزيادة المكافاة، حينها تملكني شعور بالرضا يساوي كل سنوات دراستي يملؤه الجهد والعمل، والرضا لم يكن من أجل القيمة المالية بحد ذاتها، بل من أجل شعوري أن والدنا خادم الحرمين الشريفين أغدق أبوته الحانية علينا.
فيما أضافت الطالبة عهود عباس أن مشاعر الفرح بهذا القرار لا توصف، خصوصا أنه جاء من قائدنا ومليكنا خادم الحرمين الشريفين.