افتتح أمير منطقة القصيم الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمس (الاثنين)، المبنى الجديد للمركز الثقافي ببريدة التابع لوكالة وزارة الثقافة والإعلام للشؤون الثقافية.
وكان في استقباله لدى وصوله وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، وعدد من المسؤولين بالمنطقة، وفور وصوله عزف السلام الملكي، بعد ذلك قص شريط الافتتاح ثم تجول في أقسامه يرافقه وزير الثقافة والإعلام، وشاهد ما يحتويه المركز من مكاتب وخدمات، كما اطلع على معرض «ومضة وريشة».
بعد ذلك، ألقى الأمير فيصل بن مشعل كلمة أثنى فيها على وجود مثل هذا المركز بالمنطقة الذي يأتي بدعم من الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكداً أن المركز سيكون مفتوحاً أمام الجميع، منوهاً بجهود وزير الإعلام في كل ما يخدم المناشط الثقافية والاقتصادية أو كل ما يخدم الوطن بصفة عامة ومنطقة القصيم بصفة خاصة، مشيداً بما شاهده في المركز خلال جولته.
من جانبه، أكد الدكتور العواد في كلمته أن المركز سيكون له دور كبير في دعم الحراك الثقافي في منطقة القصيم، ودعم المثقفين والمبدعين الذي سيكونون ضيوفاً كراما على هذا المركز، مشيراً إلى أن هناك عمل كبير تقوم به وزارة الثقافة والإعلام وأيضاً هناك عمل تقوم به الهيئة العامة للثقافة سيعلن عنه قريباً بإذن الله تعالى حيث سيكون رافداً وداعماً للعمل الثقافي في المملكة.
وأشاد بملتقى «عقال القصيم» الثاني عشر الذي صاحب افتتاح المركز وأقيم على مسرحه، منوهاً بتميّز الكثير من الشباب والشابات الذين قدموا أفكاراً جميلة ورائدة في الاستثمار، متمنياً لهم التوفيق بإذن الله تعالى.
عقب ذلك تسلم أمير القصيم من وزير الثقافة والإعلام درعاً تذكارية بهذه المناسبة.
وكان في استقباله لدى وصوله وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد، وعدد من المسؤولين بالمنطقة، وفور وصوله عزف السلام الملكي، بعد ذلك قص شريط الافتتاح ثم تجول في أقسامه يرافقه وزير الثقافة والإعلام، وشاهد ما يحتويه المركز من مكاتب وخدمات، كما اطلع على معرض «ومضة وريشة».
بعد ذلك، ألقى الأمير فيصل بن مشعل كلمة أثنى فيها على وجود مثل هذا المركز بالمنطقة الذي يأتي بدعم من الحكومة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكداً أن المركز سيكون مفتوحاً أمام الجميع، منوهاً بجهود وزير الإعلام في كل ما يخدم المناشط الثقافية والاقتصادية أو كل ما يخدم الوطن بصفة عامة ومنطقة القصيم بصفة خاصة، مشيداً بما شاهده في المركز خلال جولته.
من جانبه، أكد الدكتور العواد في كلمته أن المركز سيكون له دور كبير في دعم الحراك الثقافي في منطقة القصيم، ودعم المثقفين والمبدعين الذي سيكونون ضيوفاً كراما على هذا المركز، مشيراً إلى أن هناك عمل كبير تقوم به وزارة الثقافة والإعلام وأيضاً هناك عمل تقوم به الهيئة العامة للثقافة سيعلن عنه قريباً بإذن الله تعالى حيث سيكون رافداً وداعماً للعمل الثقافي في المملكة.
وأشاد بملتقى «عقال القصيم» الثاني عشر الذي صاحب افتتاح المركز وأقيم على مسرحه، منوهاً بتميّز الكثير من الشباب والشابات الذين قدموا أفكاراً جميلة ورائدة في الاستثمار، متمنياً لهم التوفيق بإذن الله تعالى.
عقب ذلك تسلم أمير القصيم من وزير الثقافة والإعلام درعاً تذكارية بهذه المناسبة.