طالب أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز، بمتابعة تنفيذ الخزان العالي، ومضاعفة الرقابة ميدانيًا من أجل إخراجه للمجتمع، وفق التصور المعد، وبما يتواءم مع رؤية المملكة 2030.
واستعرض في مكتبه بديوان الإمارة أمس، مع المدير العام للإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة المهندس محمد بن حسين آل دويس، المراحل الآنية والمستقبلية لمشروع خزان نجران العالي، وسط قرب انتهاء المرحلة الأولى، المتمثلة في إنشاء الخزان، بتكلفة 97 مليون ريال، لتعقبها المرحلة الثانية، بتطوير وتأهيل الموقع العام والمباني المرفقة، بتكلفة تقدر بنحو 28 مليون ريال.
وأوضح المهندس آل دويس، أنه تفعيلاً للمشروع، وخلق أهداف سياحية واقتصادية، بجانب الأهداف الخدماتية، فسيتم توقيع عقد استثمار مع كبار المستثمرين، لجلب الأنشطة التجارية والمطاعم، كمرحلة ثالثة وأخيرة.
من جهة ثانية، بحث أمير منطقة نجران في مكتبه بديوان الإمارة أمس، تأسيس جمعية متخصصة في مجال الوقاية من المخدرات، تمثّل مبادرة اجتماعية قدمتها مجموعة من المواطنين بالمنطقة.
وشدد على أهمية المبادرات الاجتماعية في معالجة كثير من المشكلات وضرورة إشراك المجتمع في التصدي لبعض الآفات، التي تنافي الدين والقيم، وتهدم مقدرات الوطن من الشباب.
من جانبه، أوضح مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة، العقيد فهد بن حمّاد الحمّاد، أنه وفق الدراسة المبدئية، فإن عمل الجمعية يبدأ من التوعية بأضرار المخدرات، وينتهي إلى تصحيح طريق من وقع في براثنها وإصلاحه ومتابعة علاجه.
واستعرض في مكتبه بديوان الإمارة أمس، مع المدير العام للإدارة العامة لخدمات المياه بالمنطقة المهندس محمد بن حسين آل دويس، المراحل الآنية والمستقبلية لمشروع خزان نجران العالي، وسط قرب انتهاء المرحلة الأولى، المتمثلة في إنشاء الخزان، بتكلفة 97 مليون ريال، لتعقبها المرحلة الثانية، بتطوير وتأهيل الموقع العام والمباني المرفقة، بتكلفة تقدر بنحو 28 مليون ريال.
وأوضح المهندس آل دويس، أنه تفعيلاً للمشروع، وخلق أهداف سياحية واقتصادية، بجانب الأهداف الخدماتية، فسيتم توقيع عقد استثمار مع كبار المستثمرين، لجلب الأنشطة التجارية والمطاعم، كمرحلة ثالثة وأخيرة.
من جهة ثانية، بحث أمير منطقة نجران في مكتبه بديوان الإمارة أمس، تأسيس جمعية متخصصة في مجال الوقاية من المخدرات، تمثّل مبادرة اجتماعية قدمتها مجموعة من المواطنين بالمنطقة.
وشدد على أهمية المبادرات الاجتماعية في معالجة كثير من المشكلات وضرورة إشراك المجتمع في التصدي لبعض الآفات، التي تنافي الدين والقيم، وتهدم مقدرات الوطن من الشباب.
من جانبه، أوضح مدير مكافحة المخدرات بالمنطقة، العقيد فهد بن حمّاد الحمّاد، أنه وفق الدراسة المبدئية، فإن عمل الجمعية يبدأ من التوعية بأضرار المخدرات، وينتهي إلى تصحيح طريق من وقع في براثنها وإصلاحه ومتابعة علاجه.