أكد رئيس مجلس بلدي جدة المنتخب للفترة الثانية عبدالله المحمدي لـ«عكاظ»، أن صوت المواطن سيظل أولا لدعم عجلة التنمية والارتقاء بالخدمات في المحافظة.
وكشف عقب بدء مهام عمله في المجلس في دورته الحالية أمس (الأربعاء)، عن العمل لإعداد جدول للقاءات المواطنين بشكل شهري على مدار العام، منوها إلى أن احتياجات ومطالب المواطنين البلدية ستكون في قائمة الأولويات عبر اللقاءات الشهرية والبلاغات.
وبين المحمدي أن المجلس سيناقش مع الجهات ذات العلاقة كافة الملفات البلدية التي تؤرق المواطنين والمواطنات كملف الأمطار ورفع النفايات وسفلتة الشوارع الداخلية للأحياء.
وفيما يتعلق بمكان انعقاد لقاءات المجلس مع المواطنين، أوضح رئيس بلدي جدة أن المجلس سيعمل في الفترة القادمة على تهيئة مقر لعقد اللقاءات من خلال التوسع في مواقف السيارات حتى يجد المواطنين أريحية في الحضور للقاءات المجلس وسماع صوتهم فيما يخص الخدمات البلدية.
وبدورهن، طالبت مواطنات مهتمات بالشأن البلدي بتحسين الخدمات البلدية، إذ تأمل المرشحة السابقة لانتخابات بلدي جدة سميرة أبو الشامات، إصلاح البنى التحتية وتلبية حاجات المواطنين من الخدمات الأساسية، مشيرة إلى أهمية تنظيم الأحياء خصوصا ما يتعلق بالمدارس والحدائق والمكتبات وتقسيم المدينة إلى دوائر تضم بلدية مستقلة عن البلدية الرئيسية، والتوسع في مشاركة المرأة في كافة الأعمال البلدية، وتكوين لجان من سكان الحي لرصد المطالب والحاجات لتحسين الخدمات.
من جهتها، طالبت منسقة مبادرة بلدي في جدة فاطمة الطويرقي، بإعادة فتح ملف البنية التحتية بالذات شبكات الصرف الصحي خصوصا في شرق جدة الذي تمتد فيه المعاناة منذ سنوات، والاهتمام برصف الطرق، والنظر في مجاري السيول التي أصبحت مرمى للنفايات مشكلة بؤرة خطر ومصدرا لحمى الضنك، وأضافت «نأمل من البلدية فتح تصريف من الشوارع المحيطة بمجاري السيول إلى قلب المجرى لمواجهة أزمة طفح الشوارع بمياه الأمطار»، واقترحت توظيف عاملات نظافة في دورات المياه بالكورنيش.
بدورها طالبت المحاضرة في قسم الفنون الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة فاطمة عمران، بأن يتم تنظيم مواصفات البناء في كل حي، باشتراط لون موحد ونظام بناء لكل حي لأن هذا من شأنه إضفاء طابع جمالي وهوية متفردة لأحياء جدة، لافتة إلى ضرورة تخصيص شركات تشغيل وصيانه لمساجد الأحياء وتهيئتها بكافة الخدمات.
أما الأخصائية النفسية نوال الزهراني، فتؤكد ضرورة تفعيل دور مراكز الأحياء بشكل يتماشى مع حاجات سكان الحي الثقافية والترفيهية وأن يتم توزيع حاويات إعادة التدوير في كافة الأحياء والاهتمام بسفلتة الشوارع الداخيلة للأحياء.
وكشف عقب بدء مهام عمله في المجلس في دورته الحالية أمس (الأربعاء)، عن العمل لإعداد جدول للقاءات المواطنين بشكل شهري على مدار العام، منوها إلى أن احتياجات ومطالب المواطنين البلدية ستكون في قائمة الأولويات عبر اللقاءات الشهرية والبلاغات.
وبين المحمدي أن المجلس سيناقش مع الجهات ذات العلاقة كافة الملفات البلدية التي تؤرق المواطنين والمواطنات كملف الأمطار ورفع النفايات وسفلتة الشوارع الداخلية للأحياء.
وفيما يتعلق بمكان انعقاد لقاءات المجلس مع المواطنين، أوضح رئيس بلدي جدة أن المجلس سيعمل في الفترة القادمة على تهيئة مقر لعقد اللقاءات من خلال التوسع في مواقف السيارات حتى يجد المواطنين أريحية في الحضور للقاءات المجلس وسماع صوتهم فيما يخص الخدمات البلدية.
وبدورهن، طالبت مواطنات مهتمات بالشأن البلدي بتحسين الخدمات البلدية، إذ تأمل المرشحة السابقة لانتخابات بلدي جدة سميرة أبو الشامات، إصلاح البنى التحتية وتلبية حاجات المواطنين من الخدمات الأساسية، مشيرة إلى أهمية تنظيم الأحياء خصوصا ما يتعلق بالمدارس والحدائق والمكتبات وتقسيم المدينة إلى دوائر تضم بلدية مستقلة عن البلدية الرئيسية، والتوسع في مشاركة المرأة في كافة الأعمال البلدية، وتكوين لجان من سكان الحي لرصد المطالب والحاجات لتحسين الخدمات.
من جهتها، طالبت منسقة مبادرة بلدي في جدة فاطمة الطويرقي، بإعادة فتح ملف البنية التحتية بالذات شبكات الصرف الصحي خصوصا في شرق جدة الذي تمتد فيه المعاناة منذ سنوات، والاهتمام برصف الطرق، والنظر في مجاري السيول التي أصبحت مرمى للنفايات مشكلة بؤرة خطر ومصدرا لحمى الضنك، وأضافت «نأمل من البلدية فتح تصريف من الشوارع المحيطة بمجاري السيول إلى قلب المجرى لمواجهة أزمة طفح الشوارع بمياه الأمطار»، واقترحت توظيف عاملات نظافة في دورات المياه بالكورنيش.
بدورها طالبت المحاضرة في قسم الفنون الإسلامية بجامعة الملك عبدالعزيز في جدة فاطمة عمران، بأن يتم تنظيم مواصفات البناء في كل حي، باشتراط لون موحد ونظام بناء لكل حي لأن هذا من شأنه إضفاء طابع جمالي وهوية متفردة لأحياء جدة، لافتة إلى ضرورة تخصيص شركات تشغيل وصيانه لمساجد الأحياء وتهيئتها بكافة الخدمات.
أما الأخصائية النفسية نوال الزهراني، فتؤكد ضرورة تفعيل دور مراكز الأحياء بشكل يتماشى مع حاجات سكان الحي الثقافية والترفيهية وأن يتم توزيع حاويات إعادة التدوير في كافة الأحياء والاهتمام بسفلتة الشوارع الداخيلة للأحياء.