شدد إمام وخطيب مسجد قباء الشيخ صالح بن عواد المغامسي على أهمية الخروج من الخطاب الديني التقليدي إلى الخطاب الذي يتناول مختلف أوجه الحياه وبيان مفهوم الحق للدين وحث الناس على ما يتعلق بمفهوم البيئة والمحافظة عليها.
واعتبر لـ «عكاظ» ملتقى «دور الخطاب الديني في حماية البيئة»، الذي انطلق أمس الأول (الثلاثاء) في المدينة المنورة، تحت رعاية أمير المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، نقلة في الخطاب الديني.
وقال «ديننا الحنيف قد حث على المحافظة والاهتمام بكافة جوانب الحياة، وإن الإسلام شامل لكل زمان ومكان».
وأوضح في مداخلته في الملتقى ضرورة التوازن في عملية الاحتطاب من قبل الجهات الرسمية والمجتمع، وكذلك الصيد وأصله سد الجوع بينما تحول إلى إفراط وأصبح مضرا لحماية البيئة.
وأقر الداعية عايض القرني لـ«عكاظ» بوجود تقصير في مسألة المسائل العامة، مبيناً أن الخطاب الديني أحياناً يكون محصورا في المنبر على أمور معينة رغم أن الدين الإسلامي جاء للحياة بجميع جوانبها.
وقال: إن الرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام- أعلن ووجه بالمحافظة على البيئة، وأول من أعلن عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة وأشياء كثيرة، حفظ الله ورسوله الكريم حقوقكم، ولكن العالم لا يدري عن هذا، لأن الخطاب الديني أحيانا نحتكره في جوانب الحياة الخاصة ونغفل عن جوانب أخرى مهمة.
وكان 100 خطيب وداعية وعدد من الخبراء والمختصين في حماية البيئة، شاركوا في الملتقى الذي تنظمه الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالتعاون مع وزارتي الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والبيئة والمياه والزراعة، والهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن «بيرسكا».
واعتبر لـ «عكاظ» ملتقى «دور الخطاب الديني في حماية البيئة»، الذي انطلق أمس الأول (الثلاثاء) في المدينة المنورة، تحت رعاية أمير المنطقة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، نقلة في الخطاب الديني.
وقال «ديننا الحنيف قد حث على المحافظة والاهتمام بكافة جوانب الحياة، وإن الإسلام شامل لكل زمان ومكان».
وأوضح في مداخلته في الملتقى ضرورة التوازن في عملية الاحتطاب من قبل الجهات الرسمية والمجتمع، وكذلك الصيد وأصله سد الجوع بينما تحول إلى إفراط وأصبح مضرا لحماية البيئة.
وأقر الداعية عايض القرني لـ«عكاظ» بوجود تقصير في مسألة المسائل العامة، مبيناً أن الخطاب الديني أحياناً يكون محصورا في المنبر على أمور معينة رغم أن الدين الإسلامي جاء للحياة بجميع جوانبها.
وقال: إن الرسول الكريم -عليه الصلاة والسلام- أعلن ووجه بالمحافظة على البيئة، وأول من أعلن عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة وأشياء كثيرة، حفظ الله ورسوله الكريم حقوقكم، ولكن العالم لا يدري عن هذا، لأن الخطاب الديني أحيانا نحتكره في جوانب الحياة الخاصة ونغفل عن جوانب أخرى مهمة.
وكان 100 خطيب وداعية وعدد من الخبراء والمختصين في حماية البيئة، شاركوا في الملتقى الذي تنظمه الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة بالتعاون مع وزارتي الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، والبيئة والمياه والزراعة، والهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن «بيرسكا».