تساءل وكيل وزارة الخارجية البحرينية للعلاقات الدولية الدكتور عبدالله بن أحمد آل خليفة عن حال اليمن الشقيق لولا وجود التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن بقيادة السعودية. وأكد لـ«عكاظ» أن التحالف العربي «استطاع أن يصد ويحمي الحدود الجنوبية للجزيرة العربية منذ بداية الأزمة اليمنية، كانت هناك رغبة بحل الأزمة سياسياً، والحل السياسي هو الحل الأساسي والأخير للأزمة».
ونفى آل خليفة وجود حل سياسي «دون الحل العسكري الذي فرضته تطورات الأزمة»، لافتاً إلى أن الدعم الإيراني للميليشيات الإرهابية مكّنها من إطلاق الصواريخ باتجاه مناطق مأهولة بالسكان، وأضاف ومع ذلك التحالف العربي لدعم الشرعية يلتزم بالقوانين الدولية، ويلتزم بالأخلاقيات في التصدي لهذه الجماعات، ويحاول قدر المستطاع أن يصد التعديات على سيادة دولنا بأكثر مهنية ممكنة، وبالمقابل الميليشيات لا تحترم المواثيق، ولا تعترف بالقوانين الدولية، وأخلاقيات النزاعات، ويحتمون في المدارس والمستشفيات ودور العبادة، ويجندون الأطفال، ويقدمونهم دروعا بشرية في مواجهة القوات الشرعية.
ونفى آل خليفة فحوى التقارير الأممية التي تتهم التحالف العربي بقتل الأطفال والأبرياء، مشدداً على أن هذه التقارير مجهولة المصادر وعارية من الصحة، ولا تمت للحقيقة بصلة. وقال إن بعض هذه المنظمات مسيسة، لافتاً إلى أن ملف تسييس حقوق الإنسان جلي، فإن مملكة البحرين شهدت مثل هذا التسييس، إذ تسعى هذه المنظمات إلى استغلال الأوضاع للنيل من منجزات الدول بغطاء حقوقي، وذلك بدعم شخصيات خارجة عن القانون تكون مرتبطة بجهات خارجية، وأضاف نفاجأ أن هؤلاء في ليلة وضحاها أصبحوا شعاراً للحرية، وشعاراً لحماية حقوق الإنسان، ولذلك يتم احتضانهم واللجوء إليهم في طلب المعلومات، وقد أثبتنا أن هذه التقارير ارتكزت على معلومات مغلوطة ومصادر غير معروفة.
ونفى آل خليفة وجود حل سياسي «دون الحل العسكري الذي فرضته تطورات الأزمة»، لافتاً إلى أن الدعم الإيراني للميليشيات الإرهابية مكّنها من إطلاق الصواريخ باتجاه مناطق مأهولة بالسكان، وأضاف ومع ذلك التحالف العربي لدعم الشرعية يلتزم بالقوانين الدولية، ويلتزم بالأخلاقيات في التصدي لهذه الجماعات، ويحاول قدر المستطاع أن يصد التعديات على سيادة دولنا بأكثر مهنية ممكنة، وبالمقابل الميليشيات لا تحترم المواثيق، ولا تعترف بالقوانين الدولية، وأخلاقيات النزاعات، ويحتمون في المدارس والمستشفيات ودور العبادة، ويجندون الأطفال، ويقدمونهم دروعا بشرية في مواجهة القوات الشرعية.
ونفى آل خليفة فحوى التقارير الأممية التي تتهم التحالف العربي بقتل الأطفال والأبرياء، مشدداً على أن هذه التقارير مجهولة المصادر وعارية من الصحة، ولا تمت للحقيقة بصلة. وقال إن بعض هذه المنظمات مسيسة، لافتاً إلى أن ملف تسييس حقوق الإنسان جلي، فإن مملكة البحرين شهدت مثل هذا التسييس، إذ تسعى هذه المنظمات إلى استغلال الأوضاع للنيل من منجزات الدول بغطاء حقوقي، وذلك بدعم شخصيات خارجة عن القانون تكون مرتبطة بجهات خارجية، وأضاف نفاجأ أن هؤلاء في ليلة وضحاها أصبحوا شعاراً للحرية، وشعاراً لحماية حقوق الإنسان، ولذلك يتم احتضانهم واللجوء إليهم في طلب المعلومات، وقد أثبتنا أن هذه التقارير ارتكزت على معلومات مغلوطة ومصادر غير معروفة.