اكتفت الهيئة العامة للترفيه بإقامة فعاليتين على مستوى منطقة المدينة المنورة فقط، ضمن برامجها الترفيهية المطروحة في روزنامة عطلة منتصف العام الدراسي الحالية.
وكان نادي المدينة للكوميديا المتنفس الوحيد لأهالي المدينة المنورة، الذي تُقام عروضه من ١٣ يناير حتى ٢٣ مارس، في حين رحل البرنامج الثاني بعنوان (The Main Street) إلى الواجهة البحرية في ينبع الصناعية لمدة 3 أيام تبدأ من ١٧ يناير حتى ١٩ يناير.
بدوره شدّد مؤسس إحدى الوكالات السياحية بالمدينة المنورة عبدالإله الأغلط، على ضرورة تكثيف مثل هذه الفعاليات والتي تأتي امتداداً لرؤية المملكة ٢٠٣٠؛ التي تهدف إلى دعم الاقتصاد السياحي في المملكة بشكل عام وفي المدينة المنورة بشكل خاص بصفتها أحد المكونات الأساسية للحركة السياحية في المملكة.
وأضاف «كمستثمر أرى أن المشوار مازال في بداياته حتى نواكب الدول السياحية الكبرى من حيث الفعاليات التي يمكن أن تجذب السياح من المناطق والدول المجاورة، فالأمر فعلاً تجاوز الفعاليات التي تقدم حالياً في المدينة وأصبح تقديم الفعاليات يعتمد على أفكار حديثة تتعدى الأكلات والفنون الشعبية، أما على مستوى الأهالي فأنا سعيد بما يحدث من فعاليات ومناسبات من هيئة السياحة بعد الركود السابق، متمنياً أن تزداد هذه الفعاليات تنوعاً وعدداً وتنظيماً».
من جانبها، أكدت الهيئة العامة للسياحة والتراث تنظيمها لفعاليات سكة الحديد، التي تحتوي على العديد من الأنشطة الثقافية والترفيهية خلال الإجازة التي تشتمل على مجموعة من العروض المتنوعة تتضمن العروض الفولكلورية وبرامج الرسم ومنصات التسوق ومسرحا للطفل، إضافة إلى بعض الفعاليات التي يقيمها وينظمها بعض الشركاء بالمنطقة.
يُذكر أن الكثير من أهالي المدينة بدأوا منذ أمس الأول (الخميس) ارتياد المتنزهات البرية خصوصا متنزه البيضاء، لقضاء إجازة منتصف السنة فيها بسبب قلّة الفعاليات الموجودة للعوائل والأطفال في المدينة وتكرار أغلبها.
وكان نادي المدينة للكوميديا المتنفس الوحيد لأهالي المدينة المنورة، الذي تُقام عروضه من ١٣ يناير حتى ٢٣ مارس، في حين رحل البرنامج الثاني بعنوان (The Main Street) إلى الواجهة البحرية في ينبع الصناعية لمدة 3 أيام تبدأ من ١٧ يناير حتى ١٩ يناير.
بدوره شدّد مؤسس إحدى الوكالات السياحية بالمدينة المنورة عبدالإله الأغلط، على ضرورة تكثيف مثل هذه الفعاليات والتي تأتي امتداداً لرؤية المملكة ٢٠٣٠؛ التي تهدف إلى دعم الاقتصاد السياحي في المملكة بشكل عام وفي المدينة المنورة بشكل خاص بصفتها أحد المكونات الأساسية للحركة السياحية في المملكة.
وأضاف «كمستثمر أرى أن المشوار مازال في بداياته حتى نواكب الدول السياحية الكبرى من حيث الفعاليات التي يمكن أن تجذب السياح من المناطق والدول المجاورة، فالأمر فعلاً تجاوز الفعاليات التي تقدم حالياً في المدينة وأصبح تقديم الفعاليات يعتمد على أفكار حديثة تتعدى الأكلات والفنون الشعبية، أما على مستوى الأهالي فأنا سعيد بما يحدث من فعاليات ومناسبات من هيئة السياحة بعد الركود السابق، متمنياً أن تزداد هذه الفعاليات تنوعاً وعدداً وتنظيماً».
من جانبها، أكدت الهيئة العامة للسياحة والتراث تنظيمها لفعاليات سكة الحديد، التي تحتوي على العديد من الأنشطة الثقافية والترفيهية خلال الإجازة التي تشتمل على مجموعة من العروض المتنوعة تتضمن العروض الفولكلورية وبرامج الرسم ومنصات التسوق ومسرحا للطفل، إضافة إلى بعض الفعاليات التي يقيمها وينظمها بعض الشركاء بالمنطقة.
يُذكر أن الكثير من أهالي المدينة بدأوا منذ أمس الأول (الخميس) ارتياد المتنزهات البرية خصوصا متنزه البيضاء، لقضاء إجازة منتصف السنة فيها بسبب قلّة الفعاليات الموجودة للعوائل والأطفال في المدينة وتكرار أغلبها.