وقع رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع رضا بن محمد الحيدر، ورئيس مركز التعاون الياباني للشرق الأوسط كازو ماتسوناغا، مذكرة تعاون بين الجانبين بهدف استكشاف وتحديد مجالات العمل المشترك في مجال قطاع الترفيه بما في ذلك الألعاب والرسوم المتحركة والمانغا ورسومات الحاسوب «CG».
وتنص المذكرة على إنشاء قنوات اتصال بين الهيئة والمركز لتبادل المعلومات في العديد من الجوانب الخاصة بالترفيه والألعاب والرسوم المتحركة والمانغا، التي تشمل حاجات السوق السعودية في هذه المجالات، وإستراتيجيات وسياسات ولوائح تشجيع الاستثمار بما في ذلك البيئة الاستثمارية بشكل عام، وأيضا حول مروجي الأعمال التجاري الحاليين والمستثمرين المحتملين ومتطلباتهم وحاجاتهم.
وتشمل المذكرة أيضا تبادل التقنيات المتقدمة والمعرفة الفنية والشبكات المتاحة للطرفين في مجالات التعاون المشترك، إضافة إلى تدريب وتطوير الموارد البشرية والفرص، والمشاريع والأنشطة الجديدة التي يمكن تحديدها في إطار الرؤية السعودية اليابانية 2030.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع أن الهيئة تسعى إلى مد جسور التعاون مع العديد من الجهات من أجل فتح منافذ جديدة لتأهيل الكوادر الوطنية في الحقول التقنية المتعلقة بأنشطة الترفيه، مع التركيز على الألعاب والرسوم المتحركة بالشكل الذي يواكب متطلبات سوق العمل في المملكة من خلال اكتساب المستحدثات التكنولوجية في هذه المجالات/ ما يسهم في دعم القدرات الإبداعية لأبناء الوطن.
وأكد الحيدر أن هذا التعاون بين الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، ومركز التعاون الياباني للشرق الأوسط ينطلق من الرؤية السعودية اليابانية المشتركة 2030، التي تدفع بالعلاقات بين البلدين إلى آفاق أرحب من خلال تفعيل الاستفادة من عوامل ومواطن القوة المشتركة بهدف تعزيز أوجه التكامل والتوافق بينهما، عبر مشاريع ومبادرات نوعية في العديد من القطاعات الحيوية.
وعبر رئيس مركز التعاون الياباني للشرق الأوسط، عن اعتزازه بهذا التعاون الذي يؤكد عمق العلاقات بين المملكة واليابان، مشيرا إلى أن المركز سيسعى من خلال هذه المذكرة إلى تعميق الشراكة الرامية إلى تنمية الطاقات البشرية واستثمارها، ما يساعد على ضخ أفكار ابتكارية في المجالات التي يشملها هذا العمل المشترك بين الجانبين.
وتنص المذكرة على إنشاء قنوات اتصال بين الهيئة والمركز لتبادل المعلومات في العديد من الجوانب الخاصة بالترفيه والألعاب والرسوم المتحركة والمانغا، التي تشمل حاجات السوق السعودية في هذه المجالات، وإستراتيجيات وسياسات ولوائح تشجيع الاستثمار بما في ذلك البيئة الاستثمارية بشكل عام، وأيضا حول مروجي الأعمال التجاري الحاليين والمستثمرين المحتملين ومتطلباتهم وحاجاتهم.
وتشمل المذكرة أيضا تبادل التقنيات المتقدمة والمعرفة الفنية والشبكات المتاحة للطرفين في مجالات التعاون المشترك، إضافة إلى تدريب وتطوير الموارد البشرية والفرص، والمشاريع والأنشطة الجديدة التي يمكن تحديدها في إطار الرؤية السعودية اليابانية 2030.
وأوضح رئيس الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع أن الهيئة تسعى إلى مد جسور التعاون مع العديد من الجهات من أجل فتح منافذ جديدة لتأهيل الكوادر الوطنية في الحقول التقنية المتعلقة بأنشطة الترفيه، مع التركيز على الألعاب والرسوم المتحركة بالشكل الذي يواكب متطلبات سوق العمل في المملكة من خلال اكتساب المستحدثات التكنولوجية في هذه المجالات/ ما يسهم في دعم القدرات الإبداعية لأبناء الوطن.
وأكد الحيدر أن هذا التعاون بين الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع، ومركز التعاون الياباني للشرق الأوسط ينطلق من الرؤية السعودية اليابانية المشتركة 2030، التي تدفع بالعلاقات بين البلدين إلى آفاق أرحب من خلال تفعيل الاستفادة من عوامل ومواطن القوة المشتركة بهدف تعزيز أوجه التكامل والتوافق بينهما، عبر مشاريع ومبادرات نوعية في العديد من القطاعات الحيوية.
وعبر رئيس مركز التعاون الياباني للشرق الأوسط، عن اعتزازه بهذا التعاون الذي يؤكد عمق العلاقات بين المملكة واليابان، مشيرا إلى أن المركز سيسعى من خلال هذه المذكرة إلى تعميق الشراكة الرامية إلى تنمية الطاقات البشرية واستثمارها، ما يساعد على ضخ أفكار ابتكارية في المجالات التي يشملها هذا العمل المشترك بين الجانبين.