تزايد عدد ضحايا فيروس كورونا، بعدما أعلنت وزارة الصحة تسجيل ثلاث وفيات جديدة أمس الأول (السبت)؛ الأولى لمواطن 72 عاما من القريات، والثانية لمواطن 57 عاما من الرياض، والثالثة لمواطنة 60 عاما من بريدة، وجميع الحالات كانت تشكو من أمراض مزمنة، كما تم تسجيل إصابة مواطن 57 عاما من الرياض بفيروس كورونا صنفت عدواه بحالة أولية ووضعه مستقر.
وتصدرت الحالات الأولية المجتمعية بنسبة 52 % في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فيروس «كورونا»، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملين الصحيين 13%، ومازالت 3% من النسبة غير مصنفة، وذلك وفقا لإحصائيات وزارة الصحة.
وتبين من خلال مسح «عكاظ» لإحصائيات المصابين خلال الشهور الماضية أن أكثر المصابين الذين اكتسبوا العدوى هم كبار السن، إذ اتضح أن معظم المصابين والمتوفين كانوا من كبار السن والذين أساسا يعانون من أمراض أخرى وهو ما أضعف المناعة لديهم، وبالتالي فإن إصابتهم بفيروس كورونا الشرس جعل الجهاز المناعي لديهم يدخل في مرحلة حرجة ولا يستطيعون خلالها تحمل مضاعفات المرض فيدخلون في مرحلة حرجة ولا يستجيبون للعلاجات.
من جانبه، دعا استشاري الباطنة الدكتور سامر عبدالله الجميع إلى الاهتمام بالاشتراطات الصحية، مع التأكيد على العاملين في حظائر الإبل والمسالخ بضرورة أخذ الجدية والحيطة والحذر عند التعامل مع الإبل والمواشي الأخرى وارتداء الكمامة والقفازات والاهتمام بالنظافة الشخصية لمنع وجود أي إفرازات مخاطية للإبل أو المواشي في الملابس، مشددا على ضرورة استمرار التوعية بكورونا على مدار العام في الأسواق والمرافق العامة والمطارات والمدارس، باعتبارها أكثر الأماكن التي يجتمع فيها الأفراد في وقت واحد.
وتصدرت الحالات الأولية المجتمعية بنسبة 52 % في قائمة التصنيف التراكمي لعدوى فيروس «كورونا»، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 22%، وجاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 10%، والعاملين الصحيين 13%، ومازالت 3% من النسبة غير مصنفة، وذلك وفقا لإحصائيات وزارة الصحة.
وتبين من خلال مسح «عكاظ» لإحصائيات المصابين خلال الشهور الماضية أن أكثر المصابين الذين اكتسبوا العدوى هم كبار السن، إذ اتضح أن معظم المصابين والمتوفين كانوا من كبار السن والذين أساسا يعانون من أمراض أخرى وهو ما أضعف المناعة لديهم، وبالتالي فإن إصابتهم بفيروس كورونا الشرس جعل الجهاز المناعي لديهم يدخل في مرحلة حرجة ولا يستطيعون خلالها تحمل مضاعفات المرض فيدخلون في مرحلة حرجة ولا يستجيبون للعلاجات.
من جانبه، دعا استشاري الباطنة الدكتور سامر عبدالله الجميع إلى الاهتمام بالاشتراطات الصحية، مع التأكيد على العاملين في حظائر الإبل والمسالخ بضرورة أخذ الجدية والحيطة والحذر عند التعامل مع الإبل والمواشي الأخرى وارتداء الكمامة والقفازات والاهتمام بالنظافة الشخصية لمنع وجود أي إفرازات مخاطية للإبل أو المواشي في الملابس، مشددا على ضرورة استمرار التوعية بكورونا على مدار العام في الأسواق والمرافق العامة والمطارات والمدارس، باعتبارها أكثر الأماكن التي يجتمع فيها الأفراد في وقت واحد.