تجسد انطلاقة منتدى الأعمال السعودي الياباني الذي بدأت فعالياته من يوم أمس (الأحد)، مرحلة جديدة في مشروع التنمية السعودي.
فهذا المنتدى سوف يكون بداية لمرحلة جديدة من مراحل التحول الوطني التي تشترط استثمار الإنسان، واستيعاب التقنية باتجاه تحقيق رؤية 2030، التي تراهن على مستوى عال من الأداء واستثمار أمثل للطاقات.
فالمملكة بموقعها الإستراتيجي وطاقاتها الكامنة وثقلها الاقتصادي الكبير، تعتبر نقطة انطلاق إيجابية لجميع فرص الاستثمار.
فرأس المال الياباني المدعوم بمستوى عال من التقنية سوف يجد في المملكة حاضنة قوية له، كي يستوعب جميع احتياجات المنطقة وبالذات الدول القريبة جغرافيا من المملكة. ولا يقتصر ثقل المملكة على قوتها الاقتصادية بل يمتد إلى ثقلها الديني، فملايين المسلمين يأتون إلى المملكة حجاجا ومعتمرين، وهؤلاء يمثلون حصة كبيرة من سوق التبادل التجاري غير المباشر بين المملكة والدول الآتين منها.
إن فرص الاستثمار التي تقدمها المملكة لدول العالم المتقدمة تقنيا والقادرة ماليا سوف تنعكس بشكل أو بآخر على حركة النشاط الاقتصادي في المملكة والإقليم، بما يعد بفرص نجاح كبيرة لجميع الأطراف وأولها الإنسان السعودي.
فهذا المنتدى سوف يكون بداية لمرحلة جديدة من مراحل التحول الوطني التي تشترط استثمار الإنسان، واستيعاب التقنية باتجاه تحقيق رؤية 2030، التي تراهن على مستوى عال من الأداء واستثمار أمثل للطاقات.
فالمملكة بموقعها الإستراتيجي وطاقاتها الكامنة وثقلها الاقتصادي الكبير، تعتبر نقطة انطلاق إيجابية لجميع فرص الاستثمار.
فرأس المال الياباني المدعوم بمستوى عال من التقنية سوف يجد في المملكة حاضنة قوية له، كي يستوعب جميع احتياجات المنطقة وبالذات الدول القريبة جغرافيا من المملكة. ولا يقتصر ثقل المملكة على قوتها الاقتصادية بل يمتد إلى ثقلها الديني، فملايين المسلمين يأتون إلى المملكة حجاجا ومعتمرين، وهؤلاء يمثلون حصة كبيرة من سوق التبادل التجاري غير المباشر بين المملكة والدول الآتين منها.
إن فرص الاستثمار التي تقدمها المملكة لدول العالم المتقدمة تقنيا والقادرة ماليا سوف تنعكس بشكل أو بآخر على حركة النشاط الاقتصادي في المملكة والإقليم، بما يعد بفرص نجاح كبيرة لجميع الأطراف وأولها الإنسان السعودي.