ضمن إستراتيجية تمكين المرأة في المواقع القيادية وجعلها عنصرا فعالاً ومشاركا في بناء الوطن وداعما لنهضته التنموية، أخذت أمل الزنيد على عاتقها الإشراف على مهرجان «هلا سعودي»، الذي تنطلق فعالياته (الخميس) القادم على الواجهة البحرية في الخبر، برعاية أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، ويستمر مدة 10 أيام يتخلله العديد من الفعاليات التي تقام في القرى التراثية لإبراز الموروث الثقافي لمناطق المملكة.
وعبرت الزنيد المشرفة العامة على المهرجان عن خالص شكرها وتقديرها لأمير الشرقية على رعايته واهتمامه بهذا الموروث الثقافي التراثي الذي تنظمه هي بكل فخر وتشرف عليه ولأول مرة في المنطقة الشرقية، مبينة أن هذا التشرف دافع للحماس لتقديم كل جديد، لاسيما أن رؤية 2030 جعلت من المرأة السعودية عنصرا فعالاً ومشاركا في بناء الوطن وداعما لنهضته التنموية.
وأشارت الزنيد، أن فعاليات المهرجان يتخللها عدد من البرامج والأنشطة التي تركز على إبراز التراث الشعبي والتراثي لجميع مناطق المملكة، إذ سيتم إقامة قرى تراثية للمناطق تشمل الشمالية والجنوبية والغربية والمنطقة الشرقية والوسطى، وأوبريت وطني، وكذلك أركان للمشاريع الصغيرة والمنزلية لرواد ورائدات الأعمال، كما سيشهد المهرجان مسرحاً للطفل وأمسيات شعرية وأدبية وقسم يختص بالفنون التشكيلية، إضافة إلى المسابقات والجوائز اليومية طيلة أيام إقامة المهرجان.
ودعت الزنيد كافة الجهات الحكومية والخاصة للمشاركة في دعم المهرجان وإبرازه بالصورة التي تنعكس على جودة مخرجاتنا السياحية الرافدة لاقتصادنا الوطني، مؤكدة أن اللجنة المنظمة ترحب بأي مشاركة فاعلة وفق رؤية البرنامج وأهدافه ورسالته السامية.
وعبرت الزنيد المشرفة العامة على المهرجان عن خالص شكرها وتقديرها لأمير الشرقية على رعايته واهتمامه بهذا الموروث الثقافي التراثي الذي تنظمه هي بكل فخر وتشرف عليه ولأول مرة في المنطقة الشرقية، مبينة أن هذا التشرف دافع للحماس لتقديم كل جديد، لاسيما أن رؤية 2030 جعلت من المرأة السعودية عنصرا فعالاً ومشاركا في بناء الوطن وداعما لنهضته التنموية.
وأشارت الزنيد، أن فعاليات المهرجان يتخللها عدد من البرامج والأنشطة التي تركز على إبراز التراث الشعبي والتراثي لجميع مناطق المملكة، إذ سيتم إقامة قرى تراثية للمناطق تشمل الشمالية والجنوبية والغربية والمنطقة الشرقية والوسطى، وأوبريت وطني، وكذلك أركان للمشاريع الصغيرة والمنزلية لرواد ورائدات الأعمال، كما سيشهد المهرجان مسرحاً للطفل وأمسيات شعرية وأدبية وقسم يختص بالفنون التشكيلية، إضافة إلى المسابقات والجوائز اليومية طيلة أيام إقامة المهرجان.
ودعت الزنيد كافة الجهات الحكومية والخاصة للمشاركة في دعم المهرجان وإبرازه بالصورة التي تنعكس على جودة مخرجاتنا السياحية الرافدة لاقتصادنا الوطني، مؤكدة أن اللجنة المنظمة ترحب بأي مشاركة فاعلة وفق رؤية البرنامج وأهدافه ورسالته السامية.