كشف مستشار بمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة عبدالملك الصابري، أن السعودية تنوي التأهيل المسبق للشركات صاحبة العروض من دولتين أو 3 بحلول شهري أبريل أو مايو القادمين؛ لبناء أول مفاعلاتها النووية التي تريد تشييدها.
وقال للصحفيين في أبوظبي: «نحن حاليا في مرحلة تقييم طلب المعلومات، وستجري مناقشات مع موردين الشهر القادم».
وأوضح أنه سيجري التوقيع على مشروع مشترك بين الحكومة السعودية والمطور الفائز بالمشروع في 2019، بعد إعداد قائمة قصيرة بأسماء الشركات في نهاية 2018.
وأضاف الصابري: «الرياض تعكف حاليا على تقييم الاشتراطات من 5 دول هي الصين، وروسيا، وكوريا الجنوبية، وفرنسا، والولايات المتحدة».
من جهتها، أعلنت شركات روسية وكورية جنوبية أنها تنوي تقديم عروض. وقالت مصادر لـ«رويترز»: «إن شركة وستنجهاوس الأمريكية تجري محادثات مع منافسين لتشكيل كورنسورتيوم؛ لتقديم عرض وتنوي شركة المرافق إي. دي. إف المشاركة في المناقصة». وكان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، قال الشهر الماضي إنه يتوقع أن يجري توقيع عقود بناء مفاعلين نوويين في المملكة بنهاية 2018.
وقال للصحفيين في أبوظبي: «نحن حاليا في مرحلة تقييم طلب المعلومات، وستجري مناقشات مع موردين الشهر القادم».
وأوضح أنه سيجري التوقيع على مشروع مشترك بين الحكومة السعودية والمطور الفائز بالمشروع في 2019، بعد إعداد قائمة قصيرة بأسماء الشركات في نهاية 2018.
وأضاف الصابري: «الرياض تعكف حاليا على تقييم الاشتراطات من 5 دول هي الصين، وروسيا، وكوريا الجنوبية، وفرنسا، والولايات المتحدة».
من جهتها، أعلنت شركات روسية وكورية جنوبية أنها تنوي تقديم عروض. وقالت مصادر لـ«رويترز»: «إن شركة وستنجهاوس الأمريكية تجري محادثات مع منافسين لتشكيل كورنسورتيوم؛ لتقديم عرض وتنوي شركة المرافق إي. دي. إف المشاركة في المناقصة». وكان وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، قال الشهر الماضي إنه يتوقع أن يجري توقيع عقود بناء مفاعلين نوويين في المملكة بنهاية 2018.