لا يزال النظام الإيراني عبر ميليشياته الإرهابية في اليمن يصر على تدمير كل مقومات العيش، رغم المحاولات الحثيثة التي تبذلها دول التحالف العربي على مختلف السبل لمنع الانهيار الاقتصادي والعمل على إنقاذ الشعب اليمني من إرهاب الملالي وعملائهم. إن هدف الملالي من وراء تجويع الشعب اليمني، هو تحويله إلى أداة سهلة يمكن استغلالها، لكنهم هيهات أن يحققوا هدفهم.
ما يحدث اليوم في مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية الإيرانية، يفرض على الشعب اليمني بمختلف توجهاته السياسية والحزبية والمجتمعية توحيد الصفوف ونبذ الخلافات والعمل من أجل وقف الممارسات المشينة التي ترتكبها ميليشيات الحوثي بحق الإنسان اليمني وعزته وكرامته من تجويع واستغلال للأطفال والنساء.
كما أن شعوب المنطقة والمنظمات الدولية والإقليمية مدعوة إلى ممارسة دورها بفاعلية تجاه الشعب اليمني الذي يواجه مخططات إرهابية تستهدف مكانته وتاريخه العريق، فلا ينبغي لنا أن نتأخر كثيراً في نجدة أهلنا في اليمن الذين شكلوا ويشكلون السند والعضد للأمة العربية والإسلامية على مدى التاريخ القديم.
إننا اليوم أمام اختبار صعب، نكون أو لا نكون، إلا أننا سنكون وسنقهر المخطط الفارسي والمشروع الإرهابي للملالي، وسننتصر لإرادة شعوبنا وأمتنا العربية الأصيلة.
ما يحدث اليوم في مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية الإيرانية، يفرض على الشعب اليمني بمختلف توجهاته السياسية والحزبية والمجتمعية توحيد الصفوف ونبذ الخلافات والعمل من أجل وقف الممارسات المشينة التي ترتكبها ميليشيات الحوثي بحق الإنسان اليمني وعزته وكرامته من تجويع واستغلال للأطفال والنساء.
كما أن شعوب المنطقة والمنظمات الدولية والإقليمية مدعوة إلى ممارسة دورها بفاعلية تجاه الشعب اليمني الذي يواجه مخططات إرهابية تستهدف مكانته وتاريخه العريق، فلا ينبغي لنا أن نتأخر كثيراً في نجدة أهلنا في اليمن الذين شكلوا ويشكلون السند والعضد للأمة العربية والإسلامية على مدى التاريخ القديم.
إننا اليوم أمام اختبار صعب، نكون أو لا نكون، إلا أننا سنكون وسنقهر المخطط الفارسي والمشروع الإرهابي للملالي، وسننتصر لإرادة شعوبنا وأمتنا العربية الأصيلة.