شهد اليوم الثاني من أيام مهرجان الحنو للصقور إقبالا كبيرا من الزوار، الذين حضروا لموقع الفعاليات للاستمتاع بمتابعة مسابقة الصقور (الحر والشاهين)، وذلك بمنطقة الأبطح بمحافظة ينبع.
ورصدت لجنة السباق الفائزين في مسابقة اليوم الثاني، بعد أن أخفقت الصقور في اليوم الأول في الإجهاز على فريستها والفوز ليكسر «الحر» عناد المسابقة ويحتكر انتصارات اليوم الثاني لصقارتها، بينما لم يحقق أي متسابق انتصارا من فئة «الشاهين»؛ إذ حقق كل من نشمي رحيل العرماني، وفهد عيد الرشيدي، وبندر عيد الصبحي المراكز الأولى في السباق، ليسدل الستار على مسابقات اليوم الثاني، وتنطلق سواليف الصقارة بعد المغرب وتستمر بنكهة الكيف والحطب وتحلو معها أحاديث الصقارة وقفشات مواقف القنص.
من جهته، قال الفائز الأول نشمي العرماني إنه سعيد بهذا الانتصار الذي حققه صقره الحر، متحدثا عن قصة العشق التي تربطه بالصقر، ومدى اهتمامه به، كونه من تراثهم ومصدر فخرهم، ويقول إن هذا الانتصار هو الثاني بعد تحقيق المركز الأول على مستوى المملكة في العام السابق. ويتفق معه فهد عيد الرشيدي، وبندر الصبحي في أن للصقور مكانة خاصة في نفوسهم وتحظى باهتمام ورعاية، وباتت ترتبط بهم ارتباطا وثيقا لا يبعدهم عنها إلا العمل. وأشاد فهد الرشيدي بفكرة المهرجان، لافتا إلى أنها فرصة رائعة لاجتماع الصقارة والمنافسة في ما بينهم في هذه الأجواء الرائعة.
من جانبه، أعلن رئيس اللجنة المنظمة ماجد بن عطالله الرفاعي انتهاء السباق لليوم الثاني واستمرار فعاليات سواليف الصقارة، وكشف تقديم محاضرة طبية حول الصقور وطريقة العناية بها وحمايتها من الأمراض في اليوم الثالث من المهرجان، إلى جانب عروض الصقور والطيران الشراعي من نادي الطيران بينبع، وتختتم الفعاليات بالحفلة الختامية وتكريم الفائزين والمتسابقين.
ورصدت لجنة السباق الفائزين في مسابقة اليوم الثاني، بعد أن أخفقت الصقور في اليوم الأول في الإجهاز على فريستها والفوز ليكسر «الحر» عناد المسابقة ويحتكر انتصارات اليوم الثاني لصقارتها، بينما لم يحقق أي متسابق انتصارا من فئة «الشاهين»؛ إذ حقق كل من نشمي رحيل العرماني، وفهد عيد الرشيدي، وبندر عيد الصبحي المراكز الأولى في السباق، ليسدل الستار على مسابقات اليوم الثاني، وتنطلق سواليف الصقارة بعد المغرب وتستمر بنكهة الكيف والحطب وتحلو معها أحاديث الصقارة وقفشات مواقف القنص.
من جهته، قال الفائز الأول نشمي العرماني إنه سعيد بهذا الانتصار الذي حققه صقره الحر، متحدثا عن قصة العشق التي تربطه بالصقر، ومدى اهتمامه به، كونه من تراثهم ومصدر فخرهم، ويقول إن هذا الانتصار هو الثاني بعد تحقيق المركز الأول على مستوى المملكة في العام السابق. ويتفق معه فهد عيد الرشيدي، وبندر الصبحي في أن للصقور مكانة خاصة في نفوسهم وتحظى باهتمام ورعاية، وباتت ترتبط بهم ارتباطا وثيقا لا يبعدهم عنها إلا العمل. وأشاد فهد الرشيدي بفكرة المهرجان، لافتا إلى أنها فرصة رائعة لاجتماع الصقارة والمنافسة في ما بينهم في هذه الأجواء الرائعة.
من جانبه، أعلن رئيس اللجنة المنظمة ماجد بن عطالله الرفاعي انتهاء السباق لليوم الثاني واستمرار فعاليات سواليف الصقارة، وكشف تقديم محاضرة طبية حول الصقور وطريقة العناية بها وحمايتها من الأمراض في اليوم الثالث من المهرجان، إلى جانب عروض الصقور والطيران الشراعي من نادي الطيران بينبع، وتختتم الفعاليات بالحفلة الختامية وتكريم الفائزين والمتسابقين.