زيارة سوق «المعيقلية» أضحت من أهم ما يفعل قاصدو الرياض قبل مغادرتها، وهي السوق التي تقع في قلب العاصمة بمحلاتها التي ما زالت تجمع بين الماضي والحاضر، بعيدا عن صخب «المولات»، التي ينظر إليها كبار السن على أنها لا تتناسب مع احتياجاتهم اليومية، التي غالبا ما يجدونها في «المعيقلية».
ويلاحظ أن زوار مدينة الرياض يحرصون على زيارة السوق، لشراء العودة ودهن العود والمشالح والعطور والأقمشة، والتجول في أرجاء السوق والاستمتاع بمشاهدة بعض المعروضات القديمة؛ إذ يقول أحمد الغامدي، إنه يحرص دائما على زيارة السوق، ويجد فيها احتياجاته الضرورية، وخصوصا العودة ودهن العود وبعض المستلزمات المنزلية القديمة، مشيرا إلى أن جميع أفراد أسرته يحرصون على زيارة السوق كلما أتوا إلى الرياض.
وأكد الغامدي أن ما يميز المعيقلية جودة المعروض وبأقل الأسعار مقارنة بالأسواق الأخرى.
فيما يشير سالم سروري إلى أن الزائر للسوق يشعر بعبق الماضي، ويتجول برائحة العودة المميزة، التي يشتهر بها السوق على مستوى المملكة، موضحا أن المعيقلية تشتهر ببيع أغلب احتياجات الزوار مثل العودة والمشالح وملابس التدفئة، إضافة إلى التطريز وتفصيل العقل الفاخرة، مبينا أنه عند زيارته للرياض لا بد أن يزور «المعيقلية»؛ لأن السوق أصبحت جزءا من برنامج حياته.
من جهته، أوضح محمد الصغير أن السوق وإن كانت تنقصها بعض الخدمات، إلا أنها أصبحت وجهة لزوار مدينة الرياض، مطالبا الأمانة بتوفير بعض الخدمات للزوار والاهتمام بالنظافة، وتوفير مواقف للسيارات، وخصوصا في أوقات العطل المدرسية؛ إذ يتوافد الزوار إلى مدينة الرياض.
ويلاحظ أن زوار مدينة الرياض يحرصون على زيارة السوق، لشراء العودة ودهن العود والمشالح والعطور والأقمشة، والتجول في أرجاء السوق والاستمتاع بمشاهدة بعض المعروضات القديمة؛ إذ يقول أحمد الغامدي، إنه يحرص دائما على زيارة السوق، ويجد فيها احتياجاته الضرورية، وخصوصا العودة ودهن العود وبعض المستلزمات المنزلية القديمة، مشيرا إلى أن جميع أفراد أسرته يحرصون على زيارة السوق كلما أتوا إلى الرياض.
وأكد الغامدي أن ما يميز المعيقلية جودة المعروض وبأقل الأسعار مقارنة بالأسواق الأخرى.
فيما يشير سالم سروري إلى أن الزائر للسوق يشعر بعبق الماضي، ويتجول برائحة العودة المميزة، التي يشتهر بها السوق على مستوى المملكة، موضحا أن المعيقلية تشتهر ببيع أغلب احتياجات الزوار مثل العودة والمشالح وملابس التدفئة، إضافة إلى التطريز وتفصيل العقل الفاخرة، مبينا أنه عند زيارته للرياض لا بد أن يزور «المعيقلية»؛ لأن السوق أصبحت جزءا من برنامج حياته.
من جهته، أوضح محمد الصغير أن السوق وإن كانت تنقصها بعض الخدمات، إلا أنها أصبحت وجهة لزوار مدينة الرياض، مطالبا الأمانة بتوفير بعض الخدمات للزوار والاهتمام بالنظافة، وتوفير مواقف للسيارات، وخصوصا في أوقات العطل المدرسية؛ إذ يتوافد الزوار إلى مدينة الرياض.