تعود مطالبات أعضاء في مجلس الشورى، لوزارة الشؤون البلدية والقروية، بتعيين المرأة في مناصب قيادية، من خلال استعراض وجهة نظر لجنة الحج والإسكان والخدمات في المجلس بشأن ملاحظات الأعضاء وآرائهم على التقرير السنوي للوزارة يوم الثلاثاء القادم.
وكانت عضو المجلس الدكتورة سامية بخاري طالبت قبل 3 أشهر بتمكين المرأة السعودية من شغل المناصب القيادية العليا في الوزارة، خصوصاً بعد أن أثبتت نجاحها في المجالس البلدية، وبعض الأمانات الرئيسية، إضافة إلى مطالبة عدد من الأعضاء الوزارة بتحسين خدماتها، وتوحيد جهودها لإزالة العوائق التي تعترض استكمال المشاريع المتعثرة،. ويتوقع أن يتحرك عدد من الأعضاء في جلسة الثلاثاء باتجاه الدفع نحو المزيد من الضغط على الوزارة لتعميم تجربتها في مدينتي جدة والخبر، بعد تعيين قياديتين، على بقية الأمانات والبلديات.وفي المقابل، يتساءل عدد من المتابعين للشأن «الشوري»، عن جدوى مناقشة المجلس يوم الأربعاء القادم، تقرير لجنة التعليم والبحث العلمي، بشأن مقترح مشروع (نظام النقل المدرسي)، المقدم من العضوين المهندس محمد النقادي والدكتورة حنان الأحمدي، بعد 10 أيام فقط من اعتماد وزارة التعليم لمشروع نقل المعلمات، الذي يخدم 261 معلمة في 5 مناطق، من خلال متعهدين، التزموا بأغلب الشروط التي تضمنها المشروع المقترح. واعتبر الأعضاء إقرار التعليم لخطة النقل ضربة استباقية وتنفيذا مسبقا لما يدرس في المجلس. وتوقعوا أن تتعرض خطة الوزارة لانتقادات من قبل أعضاء في المجلس يرون ضرورة تحديد مسؤولية جميع الأطراف والجهات ذات العلاقة بالنقل المدرسي، مطالبين بشمول الطالبات، وأن لا يقتصر على المعلمات فقط.
وكانت عضو المجلس الدكتورة سامية بخاري طالبت قبل 3 أشهر بتمكين المرأة السعودية من شغل المناصب القيادية العليا في الوزارة، خصوصاً بعد أن أثبتت نجاحها في المجالس البلدية، وبعض الأمانات الرئيسية، إضافة إلى مطالبة عدد من الأعضاء الوزارة بتحسين خدماتها، وتوحيد جهودها لإزالة العوائق التي تعترض استكمال المشاريع المتعثرة،. ويتوقع أن يتحرك عدد من الأعضاء في جلسة الثلاثاء باتجاه الدفع نحو المزيد من الضغط على الوزارة لتعميم تجربتها في مدينتي جدة والخبر، بعد تعيين قياديتين، على بقية الأمانات والبلديات.وفي المقابل، يتساءل عدد من المتابعين للشأن «الشوري»، عن جدوى مناقشة المجلس يوم الأربعاء القادم، تقرير لجنة التعليم والبحث العلمي، بشأن مقترح مشروع (نظام النقل المدرسي)، المقدم من العضوين المهندس محمد النقادي والدكتورة حنان الأحمدي، بعد 10 أيام فقط من اعتماد وزارة التعليم لمشروع نقل المعلمات، الذي يخدم 261 معلمة في 5 مناطق، من خلال متعهدين، التزموا بأغلب الشروط التي تضمنها المشروع المقترح. واعتبر الأعضاء إقرار التعليم لخطة النقل ضربة استباقية وتنفيذا مسبقا لما يدرس في المجلس. وتوقعوا أن تتعرض خطة الوزارة لانتقادات من قبل أعضاء في المجلس يرون ضرورة تحديد مسؤولية جميع الأطراف والجهات ذات العلاقة بالنقل المدرسي، مطالبين بشمول الطالبات، وأن لا يقتصر على المعلمات فقط.