فرضت الواجهة البحرية بجدة وجودها بقوة على خريطة المهرجانات الإقليمية والعربية، وتبوأت مكانة مرموقة في المنطقة، لتميزها بفعاليات متنوعة، وتحقيقها أرقاما قياسية في عدد الزائرين، خلال إجازة منتصف العام الدراسي، عبر عدة فعاليات، منها: مهرجان هيا جدة للتسوق، الحديقة الثقافية، مهرجان «لومينيريوم عالم الأضواء والألوان»، لتبرهن على مكانة عروس البحر الأحمر كمدينة رائدة في صناعة المهرجانات والفعاليات.
ويقول الزائر الدكتور فيصل ظافر، إن هيئة الترفيه نجحت في استقطاب الزوار بالبرامج المختلفة، مؤكدا أن السعوديين وجههوا بوصلتهم السياحية نحو الداخل خلال الإجازة الشتوية، لتنوع المنتج الذي توفره الدولة من برامج سياحية وتراثية وثقافية واجتماعية وبيئية وأنشطة تناسب كافة شرائح المجتمع.
فيما قالت الدكتوره زهرة المعبي، إن هيئة الترفيه مكنت الزائرين من قضاء أجمل أيام في جدة، إذ استمتعوا بالكثير من البرامج، من عروض ومواهب وفعاليات منوعة، مبينة أن تطوير الكورنيش بصورة جذابة خدم الفعاليات، إضافة إلى أماكن خاصة للجلوس وشرب القهوة والاستمتاع بالضيافة.
وكانت مديرية الشؤون الصحية، بالتعاون مع المستشفيات، قدمت برامج صحية توعوية تهم الفرد والمجتمع، وذكرت الدكتورة هناء محمد (إحدى المشاركات في الفعاليات الصحية)، أن التوعية الرياضة وأثرها على الصحة العامة مهمة للغاية للزوار، فما زال البعض منهم يجهل مدى أهميتها ومحاربتها مع التوضيح والتوعية بمرض السكر، متحدثة عن التدخين وأضراره الصحية، وغيرها من المواضيع التثقيفية والترفيهية لدعم الصحة وتعزيز المفاهيم الخاصة بها.
وشهد مهرجان المأكولات عروضا مسرحية وترفيهية، وألعابا بهلوانية، ومسابقات أطفال وأفلاما وثائقية، وعروضا مثيرة أبهرت سكان وزوار عروس البحر الأحمر وسط أجواء احتفالية واكبت عطلة الربيع ولبت جميع احتياجات أفراد الأسرة.
واهتم المنظمون بتوفير عربات خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بجوار البوابة الرئيسية، كما تم تقسيم المكان بما يتناسب مع كافة الفئات العمرية.
ويقول الزائر الدكتور فيصل ظافر، إن هيئة الترفيه نجحت في استقطاب الزوار بالبرامج المختلفة، مؤكدا أن السعوديين وجههوا بوصلتهم السياحية نحو الداخل خلال الإجازة الشتوية، لتنوع المنتج الذي توفره الدولة من برامج سياحية وتراثية وثقافية واجتماعية وبيئية وأنشطة تناسب كافة شرائح المجتمع.
فيما قالت الدكتوره زهرة المعبي، إن هيئة الترفيه مكنت الزائرين من قضاء أجمل أيام في جدة، إذ استمتعوا بالكثير من البرامج، من عروض ومواهب وفعاليات منوعة، مبينة أن تطوير الكورنيش بصورة جذابة خدم الفعاليات، إضافة إلى أماكن خاصة للجلوس وشرب القهوة والاستمتاع بالضيافة.
وكانت مديرية الشؤون الصحية، بالتعاون مع المستشفيات، قدمت برامج صحية توعوية تهم الفرد والمجتمع، وذكرت الدكتورة هناء محمد (إحدى المشاركات في الفعاليات الصحية)، أن التوعية الرياضة وأثرها على الصحة العامة مهمة للغاية للزوار، فما زال البعض منهم يجهل مدى أهميتها ومحاربتها مع التوضيح والتوعية بمرض السكر، متحدثة عن التدخين وأضراره الصحية، وغيرها من المواضيع التثقيفية والترفيهية لدعم الصحة وتعزيز المفاهيم الخاصة بها.
وشهد مهرجان المأكولات عروضا مسرحية وترفيهية، وألعابا بهلوانية، ومسابقات أطفال وأفلاما وثائقية، وعروضا مثيرة أبهرت سكان وزوار عروس البحر الأحمر وسط أجواء احتفالية واكبت عطلة الربيع ولبت جميع احتياجات أفراد الأسرة.
واهتم المنظمون بتوفير عربات خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة بجوار البوابة الرئيسية، كما تم تقسيم المكان بما يتناسب مع كافة الفئات العمرية.