أنجز مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية 85% من مشروعه لإنشاء 300 وحدة سكنية مخصصة بمواصفات وجودة عالية تتناسب وحاجات اللاجئين اليمنيين في مخيم أبخ بجمهورية جيبوتي، الذي وُقِع قبل عدة أشهر مع إحدى الشركات المتخصصة.
ويتألف المشروع من وحدات سكنية مكيفة تشمل مرافق صحية وتعليمية تخدم ما يقارب 2000 لاجئ يمني مقيم في مخيم أبخ، تهدف إلى التخفيف من معاناتهم الإنسانية الصعبة في بيئة اللجوء، كون الطقس صعبا جدًا، خصوصاً في فصل الصيف، ما جعل المركز يحرص على أن يكون السكن يتناسب مع البيئة المحيطة بهم.
يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لم يقدم هذا المشروع فقط للاجئين اليمنيين في جيبوتي، بل سبقته عدة مشاريع منها توزيع السلال الغذائية على اللاجئين في جيبوتي، وتوفير المياه المحلاة الصالحة للشرب، وإنشاء عيادات طبية متخصصة يستفيد منها اللاجئ اليمني، والمواطن الجيبوتي، ويسعى المركز بعملٍ دؤوب لتلبية المتطلبات الأساسية لأكثر من 2000 لاجئ يمني بما يكفل الحياة الكريمة لهم.
من جهة أخرى، وزع مركز الملك سلمان الكسوة الشتوية على 574 أسرة سورية بواقع 3314 مستفيدًا في محافظة الزرقاء الأردنية.
واشتملت المساعدات جميع مستلزمات الملابس الشتوية للأسر ولمختلف الأعمار وبجميع المقاسات، وذلك ضمن سلسلة التوزيعات التي يطلقها المركز في الدول المجاورة للداخل السوري والتي تهدف إلى تأمين كافة المستلزمات الإغاثية الضرورية التي يحتاجها اللاجئون السوريون في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها.
ويعد المشروع من أكثر المشاريع أهمية، لما له من أثر إيجابي في تقديم العون للاجئين ولأطفالهم، خصوصا أن منطقة بلاد الشام عادة ما تشهد تساقطا للثلوج وتصل الحرارة فيها ما دون الصفر المئوي، مما يتطلب تقديم الكسوة الشتوية لوقايتهم في هذه الظروف المُناخية القاسية.
ويتألف المشروع من وحدات سكنية مكيفة تشمل مرافق صحية وتعليمية تخدم ما يقارب 2000 لاجئ يمني مقيم في مخيم أبخ، تهدف إلى التخفيف من معاناتهم الإنسانية الصعبة في بيئة اللجوء، كون الطقس صعبا جدًا، خصوصاً في فصل الصيف، ما جعل المركز يحرص على أن يكون السكن يتناسب مع البيئة المحيطة بهم.
يذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لم يقدم هذا المشروع فقط للاجئين اليمنيين في جيبوتي، بل سبقته عدة مشاريع منها توزيع السلال الغذائية على اللاجئين في جيبوتي، وتوفير المياه المحلاة الصالحة للشرب، وإنشاء عيادات طبية متخصصة يستفيد منها اللاجئ اليمني، والمواطن الجيبوتي، ويسعى المركز بعملٍ دؤوب لتلبية المتطلبات الأساسية لأكثر من 2000 لاجئ يمني بما يكفل الحياة الكريمة لهم.
من جهة أخرى، وزع مركز الملك سلمان الكسوة الشتوية على 574 أسرة سورية بواقع 3314 مستفيدًا في محافظة الزرقاء الأردنية.
واشتملت المساعدات جميع مستلزمات الملابس الشتوية للأسر ولمختلف الأعمار وبجميع المقاسات، وذلك ضمن سلسلة التوزيعات التي يطلقها المركز في الدول المجاورة للداخل السوري والتي تهدف إلى تأمين كافة المستلزمات الإغاثية الضرورية التي يحتاجها اللاجئون السوريون في مثل هذه الظروف الصعبة التي يمرون بها.
ويعد المشروع من أكثر المشاريع أهمية، لما له من أثر إيجابي في تقديم العون للاجئين ولأطفالهم، خصوصا أن منطقة بلاد الشام عادة ما تشهد تساقطا للثلوج وتصل الحرارة فيها ما دون الصفر المئوي، مما يتطلب تقديم الكسوة الشتوية لوقايتهم في هذه الظروف المُناخية القاسية.