أحالت شرطة منطقة الرياض وافداً سيرلانكياً للنيابة العامة، لتقدمه بلاغاً كاذباً لإخفاء جريمة اختلاس 23 ألف ريال من مقر عمله بأحد محلات بيع الحلويات، بعد أن ألحق الأذى بنفسه بجروح قطعية في يديه.
وكان أحد مراكز شرطة الرياض قد تلقى بلاغاً من مقيم سيرلانكي الجنسية في العقد الثالث، يفيد بتعرضه للطعن من قِبل أشخاص تهجموا عليه أثناء تواجده في مقر عمله بأحد المحلات الشهيرة لبيع الحلويات، وسلب مبلغ 24 ألف ريال والهرب، ونتج عن ذلك إصابته بجروح قطعية في يديه.
وقد باشرت الفرق المختصة بإدارة التحريات والبحث الجنائي البلاغ، ووفقاً لما تم اتخاذه من إجراءات تمثلت في جمع المعلومات والأدلة والقرائن، اتضح وجود تعارض بين ما جاء في بلاغه مع الوقائع، وبالتحقق من تلك التناقضات، تبين أنه الوافد المُبلِّغ افتعل الإصابة ملحقاً الأذى بنفسه، وتقدم ببلاغ كاذب عن تعرضه للسلب والطعن، في محاولة لتضليل الجهات الأمنية لإخفاء جريمته المتمثلة في اختلاس المبلغ من إيرادات المحل.
وأوقف رجال الأمن العامل، وجرى إحالته إلى فرع النيابة العامة بحكم الاختصاص وفقاً لنظام الإجراءات الجزائية، لتقديمه بلاغاً كاذباً، عطفاً على جرمه في الاختلاس، كما عثر على مبلغ 11 ألف ريال كجزء من المبلغ المختلس أخفاها في مقر سكنه.
وكان أحد مراكز شرطة الرياض قد تلقى بلاغاً من مقيم سيرلانكي الجنسية في العقد الثالث، يفيد بتعرضه للطعن من قِبل أشخاص تهجموا عليه أثناء تواجده في مقر عمله بأحد المحلات الشهيرة لبيع الحلويات، وسلب مبلغ 24 ألف ريال والهرب، ونتج عن ذلك إصابته بجروح قطعية في يديه.
وقد باشرت الفرق المختصة بإدارة التحريات والبحث الجنائي البلاغ، ووفقاً لما تم اتخاذه من إجراءات تمثلت في جمع المعلومات والأدلة والقرائن، اتضح وجود تعارض بين ما جاء في بلاغه مع الوقائع، وبالتحقق من تلك التناقضات، تبين أنه الوافد المُبلِّغ افتعل الإصابة ملحقاً الأذى بنفسه، وتقدم ببلاغ كاذب عن تعرضه للسلب والطعن، في محاولة لتضليل الجهات الأمنية لإخفاء جريمته المتمثلة في اختلاس المبلغ من إيرادات المحل.
وأوقف رجال الأمن العامل، وجرى إحالته إلى فرع النيابة العامة بحكم الاختصاص وفقاً لنظام الإجراءات الجزائية، لتقديمه بلاغاً كاذباً، عطفاً على جرمه في الاختلاس، كما عثر على مبلغ 11 ألف ريال كجزء من المبلغ المختلس أخفاها في مقر سكنه.