جاء إعلان محافظ تعز أمس الأول عن بدء عملية عسكرية شاملة لتحرير كافة مديريات المحافظة الأهم في اليمن في وقته المناسب، بعد أن عاث الانقلابيون فسادا في هذه المحافظة اليمنية العزيزة على كل عربي.
فمحافظة تعز التي تحتضن نخبة مثقفة وواعية وراقية من اليمنيين لا تستحق ما حدث لها من قبل المجرمين الحوثيين من قصف مستمر يهطل عليها من المرتفعات التي يسيطرون عليها، حتى أصبحت عرضة للممارسات اللاإنسانية والارتكابات المشينة في حق أناس أبرياء، لم يكن لهم ذنب سوى أنهم يقفون ضد ذلك الإجرام الدموي والتخلف الطائفي، الذي تتسم به تلك الجماعة المدعومة من إيران.
لقد آن الأوان أن تعيش محافظة تعز في رحاب الحرية والسلام الذي ترفل به بقية المحافظات المحررة، وأن يتم عبر هذه العملية العسكرية بمساندة طيران التحالف العربي فك الحصار المفروض على المدينة منذ ثلاث سنوات، واستكمال تحرير ما تبقى من المحافظة. ومن ثم تستمر العمليات العسكرية حتى تحرير جميع الأراضي اليمنية.
إن الأجزاء التي ترزح تحت سلطة الحوثيين في اليمن في مأساة حقيقية، لذلك يجب أن يعلم أبناؤها بأن الخاسر الأكبر من كل ذلك هو أنفسهم، وأن تحركهم من أجل كسر سيطرة الجماعة الانقلابية عليهم هو طوق النجاة لهم ولليمن، فبشائر النصر الكامل بدأت تلوح في الأفق.
فمحافظة تعز التي تحتضن نخبة مثقفة وواعية وراقية من اليمنيين لا تستحق ما حدث لها من قبل المجرمين الحوثيين من قصف مستمر يهطل عليها من المرتفعات التي يسيطرون عليها، حتى أصبحت عرضة للممارسات اللاإنسانية والارتكابات المشينة في حق أناس أبرياء، لم يكن لهم ذنب سوى أنهم يقفون ضد ذلك الإجرام الدموي والتخلف الطائفي، الذي تتسم به تلك الجماعة المدعومة من إيران.
لقد آن الأوان أن تعيش محافظة تعز في رحاب الحرية والسلام الذي ترفل به بقية المحافظات المحررة، وأن يتم عبر هذه العملية العسكرية بمساندة طيران التحالف العربي فك الحصار المفروض على المدينة منذ ثلاث سنوات، واستكمال تحرير ما تبقى من المحافظة. ومن ثم تستمر العمليات العسكرية حتى تحرير جميع الأراضي اليمنية.
إن الأجزاء التي ترزح تحت سلطة الحوثيين في اليمن في مأساة حقيقية، لذلك يجب أن يعلم أبناؤها بأن الخاسر الأكبر من كل ذلك هو أنفسهم، وأن تحركهم من أجل كسر سيطرة الجماعة الانقلابية عليهم هو طوق النجاة لهم ولليمن، فبشائر النصر الكامل بدأت تلوح في الأفق.