تبدأ الأسبوع القادم جولات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل على محافظات المنطقة، التي ستشهد للمرة الأولى إطلاق ورش عمل لبحث الفرص الاستثمارية في كل محافظة وتحفيز المستثمرين على المشاركة في مشاريع التنمية.
وتنطلق ورش العمل في 5 مواقع جغرافية تغطي كل المحافظات، ويشارك فيها مستثمرون وقطاعات حكومية وعددٌ من الأهالي، وسيتم خلالها عقد لقاءات مع المستثمرين في المحافظات، وتشجيعهم على المشاركة والإسهام في مشاريع التنمية، كما يتخللها طرح أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في كل محافظة، وكيفية مشاركة القطاع الخاص في تنفيذها، إضافة لبحث آلية تذليل العقبات أمام المستثمرين في جميع المحافظات، وتأتي ورش العمل التي يتم تنفيذها للمرة الأولى في خطوة من إمارة منطقة مكة المكرمة لتحقيق استراتيجية التنمية بما يتوافق ورؤية المملكة 2030.
وتشهد جولات أمير منطقة مكة المكرمة أيضاً، لقاءات مباشرة مع الأهالي وعقد اجتماعات المجالس المحلية في المحافظات، بحضور مديري الجهات الحكومية، والوقوف المباشر على مطالب الأهالي والاطلاع على سير المشروعات التنموية والحيوية في تلك المحافظات.
وأسهمت جولات الأمير خالد الفيصل السنوية على المحافظات، في تحويل الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشروعات تنموية، كما كانت سبباً رئيساً في تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع وتحريك العمل في المتعثر منها، وأسهمت أيضا في تحقيق تنمية متوازنة ومتوازية، إذ أثمرت الجولات عن إنشاء وتدشين مشاريع للتعليم الجامعي، وإيصال المياه المحلاة لجميع المحافظات، وكذلك توفير لجميع الخدمات الصحية والكهرباء والمشروعات الخدمية الأخرى الرامية لتحقيق استراتيجية المنطقة المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان.
وتنطلق ورش العمل في 5 مواقع جغرافية تغطي كل المحافظات، ويشارك فيها مستثمرون وقطاعات حكومية وعددٌ من الأهالي، وسيتم خلالها عقد لقاءات مع المستثمرين في المحافظات، وتشجيعهم على المشاركة والإسهام في مشاريع التنمية، كما يتخللها طرح أبرز الفرص الاستثمارية المتاحة في كل محافظة، وكيفية مشاركة القطاع الخاص في تنفيذها، إضافة لبحث آلية تذليل العقبات أمام المستثمرين في جميع المحافظات، وتأتي ورش العمل التي يتم تنفيذها للمرة الأولى في خطوة من إمارة منطقة مكة المكرمة لتحقيق استراتيجية التنمية بما يتوافق ورؤية المملكة 2030.
وتشهد جولات أمير منطقة مكة المكرمة أيضاً، لقاءات مباشرة مع الأهالي وعقد اجتماعات المجالس المحلية في المحافظات، بحضور مديري الجهات الحكومية، والوقوف المباشر على مطالب الأهالي والاطلاع على سير المشروعات التنموية والحيوية في تلك المحافظات.
وأسهمت جولات الأمير خالد الفيصل السنوية على المحافظات، في تحويل الكثير من طلبات أهالي المحافظات إلى مشروعات تنموية، كما كانت سبباً رئيساً في تسريع وتيرة تنفيذ المشاريع وتحريك العمل في المتعثر منها، وأسهمت أيضا في تحقيق تنمية متوازنة ومتوازية، إذ أثمرت الجولات عن إنشاء وتدشين مشاريع للتعليم الجامعي، وإيصال المياه المحلاة لجميع المحافظات، وكذلك توفير لجميع الخدمات الصحية والكهرباء والمشروعات الخدمية الأخرى الرامية لتحقيق استراتيجية المنطقة المرتكزة على بناء الإنسان وتنمية المكان.