دشن مدير جامعة طيبة رئيس اللجنة العليا لبرنامج المدن الصحية الدكتور عبدالعزيز بن قبلان السراني أمس الأول المؤتمر الثاني عشر على مستوى الشرق الأوسط لمناقشة أحدث مستجدات علاج سرطان الثدي، بحضور مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة المدينة المنورة الدكتور عبدالحميد الصبحي.
وأوضح الدكتور الصبحي أن مؤتمر مستجدات سرطان الثدي، الذي يقام للمرة الأولى على مستوى منطقة المدينة المنورة، يأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة على النهوض بالقطاع الصحي بمنطقة المدينة المنورة من منطلق رؤيتها للارتقاء بصحة وسلامة المواطن وذلك بتوفير منظومة صحية متكاملة بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، مشيراً إلى أن المؤتمر سيناقش أكثر من ٣٠ ورقة عمل تثري الأطباء والممارسين الصحيين، وتقدم لهم أحدث المستجدات العلمية التي ستساهم بشكل كبير في تطوير مراحل علاج سرطان الثدي، ما سيقلص من حالات الإصابة ويعزز نسبة شفاء المصابين. من جانبه أكد الدكتور السراني أن برنامج المدن الصحية يعمل على تفعيل المشاركة المجتمعية بين جميع الجهات لخدمة المجتمع والرقي بالخدمات إلى أعلى المستويات، وما نراه اليوم من انعقاد هذا المؤتمر في رحاب طيبة الطيبة وبمشاركة نخبة من الأطباء والأخصائيين في مجال علاج سرطان الثدي لهو أكبر دليل على ما يوليه ولاة الأمر من اهتمام بصحة المجتمع والرقي بالخدمات المقدمة لهم، وتفعيل دور الجهات المعنية ليتحمل الجميع المسؤولية تجاه الأجيال القادمة، والمحافظة على المكتسبات.
وأوضح الدكتور الصبحي أن مؤتمر مستجدات سرطان الثدي، الذي يقام للمرة الأولى على مستوى منطقة المدينة المنورة، يأتي في إطار حرص القيادة الرشيدة على النهوض بالقطاع الصحي بمنطقة المدينة المنورة من منطلق رؤيتها للارتقاء بصحة وسلامة المواطن وذلك بتوفير منظومة صحية متكاملة بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، مشيراً إلى أن المؤتمر سيناقش أكثر من ٣٠ ورقة عمل تثري الأطباء والممارسين الصحيين، وتقدم لهم أحدث المستجدات العلمية التي ستساهم بشكل كبير في تطوير مراحل علاج سرطان الثدي، ما سيقلص من حالات الإصابة ويعزز نسبة شفاء المصابين. من جانبه أكد الدكتور السراني أن برنامج المدن الصحية يعمل على تفعيل المشاركة المجتمعية بين جميع الجهات لخدمة المجتمع والرقي بالخدمات إلى أعلى المستويات، وما نراه اليوم من انعقاد هذا المؤتمر في رحاب طيبة الطيبة وبمشاركة نخبة من الأطباء والأخصائيين في مجال علاج سرطان الثدي لهو أكبر دليل على ما يوليه ولاة الأمر من اهتمام بصحة المجتمع والرقي بالخدمات المقدمة لهم، وتفعيل دور الجهات المعنية ليتحمل الجميع المسؤولية تجاه الأجيال القادمة، والمحافظة على المكتسبات.