ارتفعت حصيلة البلاغات الواردة للهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) في السنة المالية (1439/1438) 2017، إلى 10402 بلاغ، بزيادة شكلت أكثر من 30% مقارنة بالعام الماضي، والذي تلقت فيه نزاهة 6482 بلاغا.
وتصدرت قضايا الفساد المالي والإداري معظم البلاغات، حيث استحوذت البلاغات الواردة، عن قضايا اختلاس وتبديد المال العام، على أغلب الحالات، بنسبة تصل إلى 37%، فيما جاءت بلاغات سوء الاستعمال الإداري ثانيا بنسبة 21%، تليها قضايا استغلال النفوذ بـ21%.
وجاء موقع "نزاهة" الإلكتروني كأكثر وسيلة لتلقي تلك البلاغات بنسبة 34%، ثم تطبيق "نزاهة" على الأجهزة الذكية، والحضور الشخصي بنسبة متساوية بلغت 21%، فيما جاءت البرقية الهاتفية كأقل الوسائل 2%.
ويأتي إعلان نزاهة عن تلك الإحصاءات، انطلاقاً من التأكيد على مبدأ الشفافية الذي أكدت عليه الإستراتيجية الوطنية لحماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتنظيمها، ورؤية المملكة 2030، كما تأمل من المواطنين والمقيمين التعاون معها، والإبلاغ عن أي شبهة فساد، وفقاً لطرق الإبلاغ التي وفرتها الهيئة، باعتبارهم شركاء مهمين في أداء مهماتها، كما قدمت «نزاهة» شكرها كل من تعاون معها في الإبلاغ عن أي شبهة فساد، والجهات التي تتعاون معها في ذلك، لتحقيق مبدأ تكامل الأدوار في سبيل مكافحة الفساد.
وتصدرت قضايا الفساد المالي والإداري معظم البلاغات، حيث استحوذت البلاغات الواردة، عن قضايا اختلاس وتبديد المال العام، على أغلب الحالات، بنسبة تصل إلى 37%، فيما جاءت بلاغات سوء الاستعمال الإداري ثانيا بنسبة 21%، تليها قضايا استغلال النفوذ بـ21%.
وجاء موقع "نزاهة" الإلكتروني كأكثر وسيلة لتلقي تلك البلاغات بنسبة 34%، ثم تطبيق "نزاهة" على الأجهزة الذكية، والحضور الشخصي بنسبة متساوية بلغت 21%، فيما جاءت البرقية الهاتفية كأقل الوسائل 2%.
ويأتي إعلان نزاهة عن تلك الإحصاءات، انطلاقاً من التأكيد على مبدأ الشفافية الذي أكدت عليه الإستراتيجية الوطنية لحماية النزاهة ومكافحة الفساد، وتنظيمها، ورؤية المملكة 2030، كما تأمل من المواطنين والمقيمين التعاون معها، والإبلاغ عن أي شبهة فساد، وفقاً لطرق الإبلاغ التي وفرتها الهيئة، باعتبارهم شركاء مهمين في أداء مهماتها، كما قدمت «نزاهة» شكرها كل من تعاون معها في الإبلاغ عن أي شبهة فساد، والجهات التي تتعاون معها في ذلك، لتحقيق مبدأ تكامل الأدوار في سبيل مكافحة الفساد.