رعى مدير جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي اليوم (الأحد) انطلاق فعاليات الملتقى الثاني للتوجيه والإرشاد المهني تحت شعار «روح العمل.. لأجل الوطن»، والذي تنظمه عمادة شؤون الطلاب ممثلة بمركز الإرشاد المهني والدعم الوظيفي، في مركز الملك فيصل للمؤتمرات.
وبدأ حفل الافتتاح بآيات من الذكر الحكيم وكلمة لوكيلة عمادة شؤون الطلاب للخريجات للدكتورة فاتن عبدالله البريكان، وبينت أن الملتقى الذي يستهدف الملتقى خريجي وخريجات الجامعات، والطلبة المتوقع تخرجهم خلال العام الدراسي الجاري يسعى إلى سد الفجوة بين الحياة الأكاديمية والحياة المهنية وتقديم دورات تدريبية تساهم في تنمية مهارات الطلاب والطالبات وتوجيه الخريجين والخريجات نحو الطرق العلمية الصحيحة لاختيار المسار المهني عن طريق اكتشاف قدراته الفكرية والمهارية وذلك تماشياً مع متطلبات رؤية المملكة 2030 ودعماً لأهدافها وخططها المستقبلية، وفي ختام كلمتها قدمت شكرها لجميع من ساهم في إنجاح الملتقى.
وقال مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي في الكلمة التي ألقاها في الحفل " إن من أهم أهداف رؤية المملكة 2030 الاستثمار الأمثل في المواطن من خلال برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية لتمكين الشباب من قيادة عملية التغيير الإيجابي في بلادنا الغالية، وفق منظور شمولي وضعته حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وبين مدير الجامعة أن الشباب هم دعامة الحاضر وأمل المستقبل، وهم الركيزة الأساسية في كل الخطط التنموية ومن هذا المنطلق تقوم الجامعة بدورها التوجيهي والتأهيلي لسوق العمل، وبجهود متميزة من مركز الإرشاد المنهي والدعم الوظيفي، لتعزيز قدرات الشباب السعودي على تطوير المهارات الشخصية، ومن خلال التخطيط الوظيفي وإدارة المهارات المهنية، للانخراط في سوق العمل بكل كفاءة وجدارة.
وشمل الملتقى على 19 ندوة ودورة وورشة عمل، قسمت على يومين وهي ورشة عمل بعنوان «صناعة الإيجابية» قدمها الدكتور يعن القرني، «ومهارات المقابلة» للدكتور عصام العقاد، و«خفة الحركة دون الإخلال بالنوعية» للدكتور خالد الميمني، و«سيكولوجية القيادة الناجحة» لدكتور أحمد القوصي، و«التأهيل لسوق العمل» للدكتور أحمد جمعة، و«سوق العمل للفئات الخاصة» للدكتور أحمد السيوفي، و«محور التخطيط المهني برنامج الإدارة الناجحة الاحترافية للمشاريع» للمهندس سعود الصيعري وندوة بعنوان «التثقيف المهني» للدكتور محمد بن ونيس الربيع وللدكتورة فاتن عبدالله البريكان.
ويشهد اليوم الثاني للملتقى إقامة ندوة حوارية عن الحياة المهنية أسرار وتحديات، دورة تدريبية بعنوان «ريادة الأعمال والأفكار الريادية» للدكتور عبدالرحمن الحريري، و«مشروعك بعد التخرج» للدكتور فؤاد مرداد، و«النجاح في العمل المهني» للدكتورة نعيمة البوقري، «وبساطة الدليل في البحث عن الوظيفة» للأستاذة حنان الجشيم، و«أحداث مهارات الكتابة المهنية» للدكتور رانية العرضاوي، و«التخطيط الإستراتيجي الناجح للمستقبل» لدكتور عز بن محمد علي، و«عادات الناجحين في بيئة العمل» للدكتورة شذا خصيفان، و«ريادة الأعمال والتميز برؤية 2030» للأستاذة الدكتورة أمال الغزاوي، و«مهارات التسوق الشخصي» للدكتورة خلود ملياني.
وبدأ حفل الافتتاح بآيات من الذكر الحكيم وكلمة لوكيلة عمادة شؤون الطلاب للخريجات للدكتورة فاتن عبدالله البريكان، وبينت أن الملتقى الذي يستهدف الملتقى خريجي وخريجات الجامعات، والطلبة المتوقع تخرجهم خلال العام الدراسي الجاري يسعى إلى سد الفجوة بين الحياة الأكاديمية والحياة المهنية وتقديم دورات تدريبية تساهم في تنمية مهارات الطلاب والطالبات وتوجيه الخريجين والخريجات نحو الطرق العلمية الصحيحة لاختيار المسار المهني عن طريق اكتشاف قدراته الفكرية والمهارية وذلك تماشياً مع متطلبات رؤية المملكة 2030 ودعماً لأهدافها وخططها المستقبلية، وفي ختام كلمتها قدمت شكرها لجميع من ساهم في إنجاح الملتقى.
وقال مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي في الكلمة التي ألقاها في الحفل " إن من أهم أهداف رؤية المملكة 2030 الاستثمار الأمثل في المواطن من خلال برامج اقتصادية واجتماعية وتنموية لتمكين الشباب من قيادة عملية التغيير الإيجابي في بلادنا الغالية، وفق منظور شمولي وضعته حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
وبين مدير الجامعة أن الشباب هم دعامة الحاضر وأمل المستقبل، وهم الركيزة الأساسية في كل الخطط التنموية ومن هذا المنطلق تقوم الجامعة بدورها التوجيهي والتأهيلي لسوق العمل، وبجهود متميزة من مركز الإرشاد المنهي والدعم الوظيفي، لتعزيز قدرات الشباب السعودي على تطوير المهارات الشخصية، ومن خلال التخطيط الوظيفي وإدارة المهارات المهنية، للانخراط في سوق العمل بكل كفاءة وجدارة.
وشمل الملتقى على 19 ندوة ودورة وورشة عمل، قسمت على يومين وهي ورشة عمل بعنوان «صناعة الإيجابية» قدمها الدكتور يعن القرني، «ومهارات المقابلة» للدكتور عصام العقاد، و«خفة الحركة دون الإخلال بالنوعية» للدكتور خالد الميمني، و«سيكولوجية القيادة الناجحة» لدكتور أحمد القوصي، و«التأهيل لسوق العمل» للدكتور أحمد جمعة، و«سوق العمل للفئات الخاصة» للدكتور أحمد السيوفي، و«محور التخطيط المهني برنامج الإدارة الناجحة الاحترافية للمشاريع» للمهندس سعود الصيعري وندوة بعنوان «التثقيف المهني» للدكتور محمد بن ونيس الربيع وللدكتورة فاتن عبدالله البريكان.
ويشهد اليوم الثاني للملتقى إقامة ندوة حوارية عن الحياة المهنية أسرار وتحديات، دورة تدريبية بعنوان «ريادة الأعمال والأفكار الريادية» للدكتور عبدالرحمن الحريري، و«مشروعك بعد التخرج» للدكتور فؤاد مرداد، و«النجاح في العمل المهني» للدكتورة نعيمة البوقري، «وبساطة الدليل في البحث عن الوظيفة» للأستاذة حنان الجشيم، و«أحداث مهارات الكتابة المهنية» للدكتور رانية العرضاوي، و«التخطيط الإستراتيجي الناجح للمستقبل» لدكتور عز بن محمد علي، و«عادات الناجحين في بيئة العمل» للدكتورة شذا خصيفان، و«ريادة الأعمال والتميز برؤية 2030» للأستاذة الدكتورة أمال الغزاوي، و«مهارات التسوق الشخصي» للدكتورة خلود ملياني.