افتتح وزير الحرس الوطني الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عيّاف، اليوم (الاثنين)، مركز تصوير القلب المتقدم بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالحرس الوطني في الرياض.
وكان في استقباله لدى وصوله، المدير التنفيذي العام للشئون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوى، ووكيل الحرس الوطني الدكتور علي بن عبدالرحمن العنقري، ومدير عام الشؤون الطبية بالشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور سعد بن عبدالعزيز المحرج، وعدد من مسئولي مدينة الملك عبدالعزيز الطبية.
ثم أزاح وزير الحرس الوطني الستار لافتتاح المركز، بعد ذلك انتقل إلى قاعة المؤتمرات بالمركز، حيث ألقى المدير التنفيذي العام للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوى كلمة شكر فيها وزير الحرس الوطني على رعايته تدشين مركز تصوير القلب المتقدم.
وأشار إلى أن تدشين مركز تصوير القلب المتقدم يعد إضافة متميزة إلى الرعاية الطبية المختصة لطب وجراحة القلب، في ظل التطور والنهضة الكبيرة التي يشهدهما القطاع الصحي في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتماشياً مع رؤية 2030، وسعياً لتحقيق طموحات ولي العهد الأمين في تطوير وريادة القطاع الصحي.
بعد ذلك شاهد عرضاً مرئياً، واستمع إلى إيجاز من رئيس قسم مركز الملك عبدالعزيز لأمراض القلب الدكتور مؤيد الزئبق، تطرق فيه إلى مراحل تطور برنامج علاج أمراض وجراحة القلب من عام 1999م إلى عام 2017م.
كما استعرض الدكتور مؤيد الإنجازات الطبية والإنجازات الأكاديمية التي حققها المركز، وتناول ما يحتويه المركز من أقسام، حيث يحتوي الطابق الأول على ثلاث غرف لمختبرات فحص الجهد وتصوير القلب، وغرفتين للأشعة البوزترونية النووي بأشعة جاما، وكذلك يحتوي على غرفة لمختبرات أجهزة مراقبة نبضات القلب.
ويضم الطابق الثاني غرفتين لتصوير القلب بالأشعة إضافة (MRI)، وغرفتين لتصوير القلب بالرنين المغناطيسي والمقطعية، وكذلك مختبر حديث لقياس كهربائية القلب والبطاريات، كما يحتوي الطابق الثالث على قاعة المؤتمرات المرئية بسعة (150) شخصاً، بالإضافة إلى مكاتب الأطباء والاستشاريين، ويحتوي الطابق الرابع على أنظمة خدمات المشروع من خدمات ميكانيكية وكهربائية.
بعد ذلك تجول وزير الحرس الوطني بالمركز، مطلعاً ومستمعاً إلى شرح عن مراحل المشروع الذي يبلغ مساحته 1,752 متر2 ومساحة تشغيلية تبلغ 8,052 م2 وسعة 18 سريراً للمرضى، خصص 11 سريراً منها لمراقبة مرضى القسطرة القلبية، و7 أسرة للعناية المركزة للأطفال.
وفي ختام الزيارة، سجل وزير الحرس الوطني كلمة في سجل الزيارات.
وقد عبر الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عيّاف وزير الحرس الوطني، عن سعادته لما شاهده من تطور في قطاع الشؤون الصحية بالحرس الوطني، التي أصبحت تضاهي أحدث المنشآت الطبية بالعالم، مشيراً إلى أن هذا المشروع الطبي المتقدم امتداداً لاهتمام القيادة الرشيدة بصحة المواطن وتنمية القطاع الصحي وتلمس احتياجات الوطن التنموية واحتياجات المواطن الصحية، لا سيما فيما يتعلق بـ(صحة المواطن) التي تعدّ في مقدمة اهتمامات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ةولي عهده الأمين.
وكان في استقباله لدى وصوله، المدير التنفيذي العام للشئون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوى، ووكيل الحرس الوطني الدكتور علي بن عبدالرحمن العنقري، ومدير عام الشؤون الطبية بالشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور سعد بن عبدالعزيز المحرج، وعدد من مسئولي مدينة الملك عبدالعزيز الطبية.
ثم أزاح وزير الحرس الوطني الستار لافتتاح المركز، بعد ذلك انتقل إلى قاعة المؤتمرات بالمركز، حيث ألقى المدير التنفيذي العام للشؤون الصحية بالحرس الوطني الدكتور بندر بن عبدالمحسن القناوى كلمة شكر فيها وزير الحرس الوطني على رعايته تدشين مركز تصوير القلب المتقدم.
وأشار إلى أن تدشين مركز تصوير القلب المتقدم يعد إضافة متميزة إلى الرعاية الطبية المختصة لطب وجراحة القلب، في ظل التطور والنهضة الكبيرة التي يشهدهما القطاع الصحي في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتماشياً مع رؤية 2030، وسعياً لتحقيق طموحات ولي العهد الأمين في تطوير وريادة القطاع الصحي.
بعد ذلك شاهد عرضاً مرئياً، واستمع إلى إيجاز من رئيس قسم مركز الملك عبدالعزيز لأمراض القلب الدكتور مؤيد الزئبق، تطرق فيه إلى مراحل تطور برنامج علاج أمراض وجراحة القلب من عام 1999م إلى عام 2017م.
كما استعرض الدكتور مؤيد الإنجازات الطبية والإنجازات الأكاديمية التي حققها المركز، وتناول ما يحتويه المركز من أقسام، حيث يحتوي الطابق الأول على ثلاث غرف لمختبرات فحص الجهد وتصوير القلب، وغرفتين للأشعة البوزترونية النووي بأشعة جاما، وكذلك يحتوي على غرفة لمختبرات أجهزة مراقبة نبضات القلب.
ويضم الطابق الثاني غرفتين لتصوير القلب بالأشعة إضافة (MRI)، وغرفتين لتصوير القلب بالرنين المغناطيسي والمقطعية، وكذلك مختبر حديث لقياس كهربائية القلب والبطاريات، كما يحتوي الطابق الثالث على قاعة المؤتمرات المرئية بسعة (150) شخصاً، بالإضافة إلى مكاتب الأطباء والاستشاريين، ويحتوي الطابق الرابع على أنظمة خدمات المشروع من خدمات ميكانيكية وكهربائية.
بعد ذلك تجول وزير الحرس الوطني بالمركز، مطلعاً ومستمعاً إلى شرح عن مراحل المشروع الذي يبلغ مساحته 1,752 متر2 ومساحة تشغيلية تبلغ 8,052 م2 وسعة 18 سريراً للمرضى، خصص 11 سريراً منها لمراقبة مرضى القسطرة القلبية، و7 أسرة للعناية المركزة للأطفال.
وفي ختام الزيارة، سجل وزير الحرس الوطني كلمة في سجل الزيارات.
وقد عبر الأمير خالد بن عبدالعزيز بن عيّاف وزير الحرس الوطني، عن سعادته لما شاهده من تطور في قطاع الشؤون الصحية بالحرس الوطني، التي أصبحت تضاهي أحدث المنشآت الطبية بالعالم، مشيراً إلى أن هذا المشروع الطبي المتقدم امتداداً لاهتمام القيادة الرشيدة بصحة المواطن وتنمية القطاع الصحي وتلمس احتياجات الوطن التنموية واحتياجات المواطن الصحية، لا سيما فيما يتعلق بـ(صحة المواطن) التي تعدّ في مقدمة اهتمامات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ةولي عهده الأمين.