أكد أمير منطقة نجران، الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أن صواريخ الغدر التي تطلقها الميليشيات البربرية الحوثية الجبانة على المنطقة، تتلاشى بين كفاءة رجال الدفاع الجوي الملكي السعودي، وإيمان المواطن وصموده، وقال: «شاهدنا بفخر واعتزاز اعتراضها، ولقد صرنا نعيش في رغد وراحة وأمان، على أرض يسودها الأمن والاستقرار، تحضن شعبا يسطر أعظم الملاحم في لحمته، وفي التفافه حول ولي أمره».
وقال في كلمته أمام المشايخ والأعيان ومديري الإدارات الحكومية والأهالي، في مجلسه أمس (الإثنين): «لم يشهد العالم، ولم يسجل التاريخ، صمود شعب وسط الحرب، كما سجله أهالي المنطقة، الذين يعيشون بأُسرهم وأهليهم وأطفالهم، مؤمنين بقضاء الله وقدره، سائرين خلف قيادتهم، واثقين من كفاءة وبسالة وشجاعة رجال القوات العسكرية».
ووجه أمير نجران تحية إجلال وفخر واعتزاز لرجال القوات العسكرية كافة، حُماة أرض الحرمين، حُرَّاس العروبة والقيم، سائلاً الله أن يحفظهم ويرعاهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم على كل من يحاول المساس بأمن هذه البلاد المباركة، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين.
وأشاد بما تقدمه المملكة من أعظم مشهد لرعاية الإنسانية، بفتح جسور جوية ومنافذ برية لمساعدة الشعب اليمني الشقيق، وقال: «شاهدنا مئات القوافل الإغاثية، عبر الجسور الجوية والمنافذ البرية، بجهود عظيمة يقودها خادم الحرمين الشريفين، وهي جهود تؤكد بوضوح وجلاء رعاية المملكة وقادتها للإنسانية في أي مكان، وفي حبها للخير ونشره، لا سيما الجار العربي».
وقال في كلمته أمام المشايخ والأعيان ومديري الإدارات الحكومية والأهالي، في مجلسه أمس (الإثنين): «لم يشهد العالم، ولم يسجل التاريخ، صمود شعب وسط الحرب، كما سجله أهالي المنطقة، الذين يعيشون بأُسرهم وأهليهم وأطفالهم، مؤمنين بقضاء الله وقدره، سائرين خلف قيادتهم، واثقين من كفاءة وبسالة وشجاعة رجال القوات العسكرية».
ووجه أمير نجران تحية إجلال وفخر واعتزاز لرجال القوات العسكرية كافة، حُماة أرض الحرمين، حُرَّاس العروبة والقيم، سائلاً الله أن يحفظهم ويرعاهم، ويسدد رميهم، ويثبت أقدامهم، وينصرهم على كل من يحاول المساس بأمن هذه البلاد المباركة، وأن يرحم الشهداء ويغفر لهم، ويعجّل في شفاء المصابين.
وأشاد بما تقدمه المملكة من أعظم مشهد لرعاية الإنسانية، بفتح جسور جوية ومنافذ برية لمساعدة الشعب اليمني الشقيق، وقال: «شاهدنا مئات القوافل الإغاثية، عبر الجسور الجوية والمنافذ البرية، بجهود عظيمة يقودها خادم الحرمين الشريفين، وهي جهود تؤكد بوضوح وجلاء رعاية المملكة وقادتها للإنسانية في أي مكان، وفي حبها للخير ونشره، لا سيما الجار العربي».