دشنت وكيل وزارة التعليم لشؤون البنات المشرف العام على مركز شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع الدكتورة هيا العواد بوابة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع الإلكترونية (ارتقاء)، التي تنظم عمليات وممارسات الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع.
وأوضحت العواد لمديري وحدات شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في إدارات التعليم، خلال ورشة العمل التي عقدت صباح الأحد عبر برنامج لقاء، أن بوابة ارتقاء ستمكن مديري وحدات الشراكة بإدارات التعليم ورواد الشراكة بالمدارس من التواصل مع أولياء الأمور بكل يسر وسهولة، وفق مؤشرات أداء يمكن قياسها.
وأشارت العواد إلى أن البوابة تم تصميمها بطريقة تمكن من معرفة نسبة مشاركة أولياء الأمور مع المدارس، من خلال تقارير دقيقة لكافة البرامج والمهمات والأنشطة التي يشارك فيها أولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي مع المدرسة، لافتة إلى أن مبادرة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع هي إحدى مبادرات وزارة التعليم، التي تحقق الوزارة من خلالها مؤشر أداء نسبة الأسر المشاركة في الأنشطة المدرسية وهي تقيس تفاعل المدارس مع أولياء الأمور والمجتمع، موضحة أن مبادرة ارتقاء دليل قوي ومؤشر واضح أن وزارة التعليم جادة في تمكين الأسرة والمجتمع في المملكة من المشاركة الفعلية في العملية التعليمية سواء من خلال الورش التدريبية أو حلقات النقاش التي تقدم لأولياء الأمور في مختلف المناطق أو من خلال لجان الشراكة داخل المدارس، لتكون معبرة عن آرائهم وأصواتهم وتطلعاتهم.
وأثنت العواد على جهود مديري وحدات الشراكة في إدارات التعليم على جهودهم في دعم الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع.
يذكر أن وزارة التعليم أطلقت مبادرة ارتقاء، التي تعنى بتعزيز العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع، لرفع جودة مخرجات التعليم والمستوى التحصيلي للطلبة، وتستهدف المبادرة إشراك 80% من الأسر في المملكة في العملية التعليمية والتربوية بحلول العام 2030.
وأوضحت العواد لمديري وحدات شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع في إدارات التعليم، خلال ورشة العمل التي عقدت صباح الأحد عبر برنامج لقاء، أن بوابة ارتقاء ستمكن مديري وحدات الشراكة بإدارات التعليم ورواد الشراكة بالمدارس من التواصل مع أولياء الأمور بكل يسر وسهولة، وفق مؤشرات أداء يمكن قياسها.
وأشارت العواد إلى أن البوابة تم تصميمها بطريقة تمكن من معرفة نسبة مشاركة أولياء الأمور مع المدارس، من خلال تقارير دقيقة لكافة البرامج والمهمات والأنشطة التي يشارك فيها أولياء الأمور وأعضاء المجتمع المحلي مع المدرسة، لافتة إلى أن مبادرة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع هي إحدى مبادرات وزارة التعليم، التي تحقق الوزارة من خلالها مؤشر أداء نسبة الأسر المشاركة في الأنشطة المدرسية وهي تقيس تفاعل المدارس مع أولياء الأمور والمجتمع، موضحة أن مبادرة ارتقاء دليل قوي ومؤشر واضح أن وزارة التعليم جادة في تمكين الأسرة والمجتمع في المملكة من المشاركة الفعلية في العملية التعليمية سواء من خلال الورش التدريبية أو حلقات النقاش التي تقدم لأولياء الأمور في مختلف المناطق أو من خلال لجان الشراكة داخل المدارس، لتكون معبرة عن آرائهم وأصواتهم وتطلعاتهم.
وأثنت العواد على جهود مديري وحدات الشراكة في إدارات التعليم على جهودهم في دعم الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع.
يذكر أن وزارة التعليم أطلقت مبادرة ارتقاء، التي تعنى بتعزيز العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع، لرفع جودة مخرجات التعليم والمستوى التحصيلي للطلبة، وتستهدف المبادرة إشراك 80% من الأسر في المملكة في العملية التعليمية والتربوية بحلول العام 2030.