أثنى أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز على جهود رجال الدفاع المدني للحفاظ على سلامة الجميع خلال أدوارهم الوقائية ومباشرتهم للحرائق والحوادث المفاجئة.
واطلع أمير حائل خلال استقباله اليوم (الأربعاء) في مكتبه بالإمارة مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء ناصر النهاري، وعددا من ضباط الدفاع المدني.على الخدمات الإلكترونية للدفاع المدني في مرحلتها الثانية «سلامه - فزعة - سلامتي» التي تهتم بتحقيق السلامة للمواطن والمقيم وتطوير أعمال الدفاع المدني.
وقدم اللواء النهاري لأمير حائل شرحاً على ما تحتويه هذه الخدمات من تسهيل في الإجراءات الميدانية والإدارية لأعمال الدفاع المدني وتحويلها إلى أنظمة إلكترونية وتطبيقات ذكية تساهم في توفير الوقت لكافة المواطنين والمقيمين ولما تحققه من نقلة نوعية واعدة في مجال التطبيقات الإلكترونية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح أن تطبيق سلامة يهتم بإنجاز تراخيص المنشآت بشكل إلكتروني دون الحاجة لزيارة مراكز الدفاع المدني, وتعد خدمة «فزعة»خدمة إلكترونية مخصصة لطلب العون والمساعدة من الدفاع المدني وللإبلاغ عن أي حادث من خلال تطبيق إلكتروني على الأجهزة الذكية مشيراً إلى أن خدمة «سلامتي»خدمة إلكترونية مخصصة للإبلاغ عن مخالفات السلامة في المنشآت العامة أو الخاصة أو حتى في الأماكن العامة.
واطلع أمير حائل خلال استقباله اليوم (الأربعاء) في مكتبه بالإمارة مدير الدفاع المدني بالمنطقة اللواء ناصر النهاري، وعددا من ضباط الدفاع المدني.على الخدمات الإلكترونية للدفاع المدني في مرحلتها الثانية «سلامه - فزعة - سلامتي» التي تهتم بتحقيق السلامة للمواطن والمقيم وتطوير أعمال الدفاع المدني.
وقدم اللواء النهاري لأمير حائل شرحاً على ما تحتويه هذه الخدمات من تسهيل في الإجراءات الميدانية والإدارية لأعمال الدفاع المدني وتحويلها إلى أنظمة إلكترونية وتطبيقات ذكية تساهم في توفير الوقت لكافة المواطنين والمقيمين ولما تحققه من نقلة نوعية واعدة في مجال التطبيقات الإلكترونية بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030.
وأوضح أن تطبيق سلامة يهتم بإنجاز تراخيص المنشآت بشكل إلكتروني دون الحاجة لزيارة مراكز الدفاع المدني, وتعد خدمة «فزعة»خدمة إلكترونية مخصصة لطلب العون والمساعدة من الدفاع المدني وللإبلاغ عن أي حادث من خلال تطبيق إلكتروني على الأجهزة الذكية مشيراً إلى أن خدمة «سلامتي»خدمة إلكترونية مخصصة للإبلاغ عن مخالفات السلامة في المنشآت العامة أو الخاصة أو حتى في الأماكن العامة.