استعرضت 15 جهة حكومية وأهلية وخيرية طوعية تجاربها أمام زوار المعرض المصاحب لمنتدى التطوع الذي تنظمه المديرية العامة للدفاع المدني بالتعاون مع الجمعية السعودية للسلامة والإطفاء. وأوضح قائد ومؤسس فريق السلام السعودي للإنقاذ سعود المالكي أن الفريق تأسس عام 2014 بـ20 عضوا من الرجال والنساء، ويتولى الاستجابة للنداءات لإنقاذ الأرواح وحماية الممتلكات في حالات الطوارئ. وبلغ عدد المتطوعين والمتطوعات في العام 2017 أكثر من 1000 عضو مؤهل حصل جميعهم على دورات تدريبية مجانية في الإسعافات والغوص وغيرهما.
من جانبها، أوضحت مؤسس فريق «إحسان» التطوعي المدرسي المعلمة عبير الحصان من المدرسة الثانوية 28 للبنات أن الفريق يتكون من مجموعة تُعنى بالإحسان إلى الوقت والتوعية بأهميته ومساعدة الطالبات على ترتيب مهامهن اليومية والحياتية وتعميق روح التطوع والسير على منهج الإحسان بشتى صوره والمساهمة في نهوض المجتمع وترويض النفس على البذل والعطاء وتطوير الإمكانات واستثمار الطاقات والمواهب الكامنة.
أما مشرف جناح غوث للإنقاذ لؤي الشعراني فقال إن الفريق هو أول فريق بحث وإنقاذ عربي تطوعي محترف ويعمل بنظام مؤسسي ومعتمد محليا ودوليا في مجال البحث والسلامة والتوعية من الأخطار وحائز على 12 اعتمادا دوليا من جهات حكومية من داخل وخارج السعودية، ويهدف إلى تدريب وتأهيل المتطوعين في مجال السلامة والتوعية بطرق السلامة وبناء الشراكات المجتمعية والحكومية بما يحقق رؤية الفريق العامة ونقل عمل الإنقاذ التطوعي من الارتجالية إلى المؤسسية المنظمة.
من جانبها، أوضحت مؤسس فريق «إحسان» التطوعي المدرسي المعلمة عبير الحصان من المدرسة الثانوية 28 للبنات أن الفريق يتكون من مجموعة تُعنى بالإحسان إلى الوقت والتوعية بأهميته ومساعدة الطالبات على ترتيب مهامهن اليومية والحياتية وتعميق روح التطوع والسير على منهج الإحسان بشتى صوره والمساهمة في نهوض المجتمع وترويض النفس على البذل والعطاء وتطوير الإمكانات واستثمار الطاقات والمواهب الكامنة.
أما مشرف جناح غوث للإنقاذ لؤي الشعراني فقال إن الفريق هو أول فريق بحث وإنقاذ عربي تطوعي محترف ويعمل بنظام مؤسسي ومعتمد محليا ودوليا في مجال البحث والسلامة والتوعية من الأخطار وحائز على 12 اعتمادا دوليا من جهات حكومية من داخل وخارج السعودية، ويهدف إلى تدريب وتأهيل المتطوعين في مجال السلامة والتوعية بطرق السلامة وبناء الشراكات المجتمعية والحكومية بما يحقق رؤية الفريق العامة ونقل عمل الإنقاذ التطوعي من الارتجالية إلى المؤسسية المنظمة.