أكدت الدكتورة نجاح القرعاوي في ورقة مؤسسة برنامج «دافع» التابع لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل أن البرنامج أثمر عن تخريج 1000 متطوع ومتطوعة محترفين في مجال الإنقاذ والسلامة.
وأوضحت المدير التنفيذي لجمعية العمل التطوعي منال القحطاني في ورشة عمل انطلقت أمس في جامعة نورة بحضور أكثر من 500 طالبة بعنوان «دور المرأة السعودية في إثراء العمل التطوعي» مشروعية تطوع المرأة السعودية ومجالات المشاركة وأدوار ومهمات المرأة السعودية ومعوقات العمل التطوعي، مستعرضة بعض التوصيات، كان أبرزها: زيادة دعم الدولة الرسمي لعمل المرأة التطوعي من خلال خلق الفرص الملائمة، إعادة صياغة وتوضيح الأنظمة الخاصة بالعمل التطوعي للمرأة في الدفاع المدني، رفع الوعي المجتمعي بدور المرأة في الدفاع المدني، إنشاء مراكز تدريب نسائية، حث وسائل الإعلام في تعريف المجتمع بأهمية تطوع المرأة. وتطرقت رئيسة قسم العلاقات العامة والإعلام بجمعية البر بالمنطقة الشرقية الدكتورة فاطمة البخيت إلى أهمية التطوع وفوائده مستعرضة نماذج سيدات في التطوع في العصر الإسلامي القديم والعصر الحديث.
من جانبها أشارت وكيلة الجامعة للشؤون التعليمية الدكتورة نوال الرشيد إلى أهمية العمل التطوعي في بناء المجتمعات، ودور المرأة في هذا المجال ونبذة عن بعض الأعمال التطوعية النسائية الناجحة.
ولفتت عميدة عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر في جامعة الأميرة نورة الدكتورة آمال الهبدان إلى استثمارات طاقات الشباب في العمل التطوعي ونبذة عن «حاضنة نورة العطاء» التطوعية وإنجازاتها التي أثمرت أخيراً في الدخول لموسوعة غينيس للأرقام القياسية بتحطيم الرقم القياسي في أعداد المتطوعات، مشيرة إلى أنه بلغ عدد المتطوعين في المملكة 11 ألف متطوع، 69% سيدات، و31% رجال، أكثرهم من الفئة العمرية 18-24 عاما.
وأوضحت المدير التنفيذي لجمعية العمل التطوعي منال القحطاني في ورشة عمل انطلقت أمس في جامعة نورة بحضور أكثر من 500 طالبة بعنوان «دور المرأة السعودية في إثراء العمل التطوعي» مشروعية تطوع المرأة السعودية ومجالات المشاركة وأدوار ومهمات المرأة السعودية ومعوقات العمل التطوعي، مستعرضة بعض التوصيات، كان أبرزها: زيادة دعم الدولة الرسمي لعمل المرأة التطوعي من خلال خلق الفرص الملائمة، إعادة صياغة وتوضيح الأنظمة الخاصة بالعمل التطوعي للمرأة في الدفاع المدني، رفع الوعي المجتمعي بدور المرأة في الدفاع المدني، إنشاء مراكز تدريب نسائية، حث وسائل الإعلام في تعريف المجتمع بأهمية تطوع المرأة. وتطرقت رئيسة قسم العلاقات العامة والإعلام بجمعية البر بالمنطقة الشرقية الدكتورة فاطمة البخيت إلى أهمية التطوع وفوائده مستعرضة نماذج سيدات في التطوع في العصر الإسلامي القديم والعصر الحديث.
من جانبها أشارت وكيلة الجامعة للشؤون التعليمية الدكتورة نوال الرشيد إلى أهمية العمل التطوعي في بناء المجتمعات، ودور المرأة في هذا المجال ونبذة عن بعض الأعمال التطوعية النسائية الناجحة.
ولفتت عميدة عمادة خدمة المجتمع والتعليم المستمر في جامعة الأميرة نورة الدكتورة آمال الهبدان إلى استثمارات طاقات الشباب في العمل التطوعي ونبذة عن «حاضنة نورة العطاء» التطوعية وإنجازاتها التي أثمرت أخيراً في الدخول لموسوعة غينيس للأرقام القياسية بتحطيم الرقم القياسي في أعداد المتطوعات، مشيرة إلى أنه بلغ عدد المتطوعين في المملكة 11 ألف متطوع، 69% سيدات، و31% رجال، أكثرهم من الفئة العمرية 18-24 عاما.