وضع وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن الفضلي، حجر الأساس لمرفأ الصيادين الحرفيين بالليث، ودشن حملة المشروع الوطني الكشفي لحماية البيئة ونظافتها، ووقف على محطة التحلية وسد وادي حلي، وشارك في حملة التشجير ضمن مبادرة الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة مكة المكرمة بمنتزه (غمقة البري)، وذلك خلال زيارته المحافظة أخيراً.
ويتكون مشروع المرفأ الذي يتجاوز عقد تنفيذه 35 مليون ريال ومدته 20 شهراً، 5 أرصفة عائمة تستوعب 236 قارب صيد صغيرا تراوح أطوالها بين 7 و11م، وعمل حماية صخرية بمنسوب 2.5م، وعمل تجريف بحري وردم وجدار ساند لخدمات الشحن والتفريغ ومنزلق لصيانة القوارب وتبلغ مساحة رصيف الخدمات والمساحات الأسفلتية 23000 م2، ويحتوى على سور أمني خارجي مع بوابة، إضافة إلى محطة وقود مكونة من خزانين للديزل تحت الأرض بسعة 45400 لتر للحزان الواحد، وخزانين للبنزين تحت الأرض بسعة 75700 لتر للخزان الواحد، لخدمة صيادي المحافظة.
فيما تدخل حملة التشجير في نطاق مبادرات الوزارة لزراعة 4 ملايين شجرة حتى 2020، وامتدادا لحملات التشجير السابقة في منطقة مكة المكرمة التي تستهدف الوزارة من خلالها زراعة 1500 شجرة في المرحلة الأولى للمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة وجعل المملكة خضراء.
ويتكون مشروع المرفأ الذي يتجاوز عقد تنفيذه 35 مليون ريال ومدته 20 شهراً، 5 أرصفة عائمة تستوعب 236 قارب صيد صغيرا تراوح أطوالها بين 7 و11م، وعمل حماية صخرية بمنسوب 2.5م، وعمل تجريف بحري وردم وجدار ساند لخدمات الشحن والتفريغ ومنزلق لصيانة القوارب وتبلغ مساحة رصيف الخدمات والمساحات الأسفلتية 23000 م2، ويحتوى على سور أمني خارجي مع بوابة، إضافة إلى محطة وقود مكونة من خزانين للديزل تحت الأرض بسعة 45400 لتر للحزان الواحد، وخزانين للبنزين تحت الأرض بسعة 75700 لتر للخزان الواحد، لخدمة صيادي المحافظة.
فيما تدخل حملة التشجير في نطاق مبادرات الوزارة لزراعة 4 ملايين شجرة حتى 2020، وامتدادا لحملات التشجير السابقة في منطقة مكة المكرمة التي تستهدف الوزارة من خلالها زراعة 1500 شجرة في المرحلة الأولى للمساهمة في تحقيق أهداف المبادرة وجعل المملكة خضراء.