صدر أمر سام بالموافقة على استحداث كلية للهندسة بجامعة الأميرة نوره بنت عبدالرحمن.
ورفع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لصدور الأمر السامي على استحداث كلية للهندسة في جامعة الأميرة نوره بنت عبدالرحمن، والتوجيه باستكمال الجامعة لكل ما يلزم من متطلبات داخلية لإنشاء الكلية.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة: إن صدور هذا الأمر الكريم يحملنا مسؤولية العمل على تسهيل الإجراءات كافة المتعلقة بمضامينها لتمكين بناتنا من تحقيق رغباتهن، بما يتماشى مع الخطط والبرامج التي يتيحها التعليم في المملكة للقطاعات كافة، والدعم المتواصل لمسيرته من حكومة خادم الحرمين الشريفين في ظل ما تعيشه المملكة من رؤية تنموية حكيمة وهي رؤية 2030.
وأكد أن صدور الأمر السامي يأتي في إطار اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمنظومة التعليم في المملكة وتحسين أدواتها بما يحقق مواءمة تكاملية بين مخرجات التعليم وسوق العمل، وفي إطار الحاجة الماسة في سوق العمل إلى الكوادر النسائية الهندسية، والحد من القبول في التخصصات النظرية.
ودعا وزير التعليم في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على ما يبذلانه من جهود جبارة من أجل خدمة التعليم في المملكة والارتقاء بأبناء وبنات الوطن والحرص على رفعة تعليمهم والنهوض بهم في مختلف المجالات لما فيه تحقيق الخير الوفير والأمل المشرق والمصلحة العامة للوطن.
ورفع وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لصدور الأمر السامي على استحداث كلية للهندسة في جامعة الأميرة نوره بنت عبدالرحمن، والتوجيه باستكمال الجامعة لكل ما يلزم من متطلبات داخلية لإنشاء الكلية.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء السعودية بهذه المناسبة: إن صدور هذا الأمر الكريم يحملنا مسؤولية العمل على تسهيل الإجراءات كافة المتعلقة بمضامينها لتمكين بناتنا من تحقيق رغباتهن، بما يتماشى مع الخطط والبرامج التي يتيحها التعليم في المملكة للقطاعات كافة، والدعم المتواصل لمسيرته من حكومة خادم الحرمين الشريفين في ظل ما تعيشه المملكة من رؤية تنموية حكيمة وهي رؤية 2030.
وأكد أن صدور الأمر السامي يأتي في إطار اهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمنظومة التعليم في المملكة وتحسين أدواتها بما يحقق مواءمة تكاملية بين مخرجات التعليم وسوق العمل، وفي إطار الحاجة الماسة في سوق العمل إلى الكوادر النسائية الهندسية، والحد من القبول في التخصصات النظرية.
ودعا وزير التعليم في ختام تصريحه الله العلي القدير أن يوفق خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين، على ما يبذلانه من جهود جبارة من أجل خدمة التعليم في المملكة والارتقاء بأبناء وبنات الوطن والحرص على رفعة تعليمهم والنهوض بهم في مختلف المجالات لما فيه تحقيق الخير الوفير والأمل المشرق والمصلحة العامة للوطن.