أطلق أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز، الحملة الخليجية الثالثة للتوعية بالسرطان بالمدينة المنورة بشعار «40% حماية.. 40% شفاء»، وذلك بحضور مدير جامعة طيبة رئيس اللجنة العليا لبرنامج المدن الصحية الدكتور عبدالعزيز السراني، ومدير الشؤون الصحية بالمدينة المنورة المدير التنفيذي لبرنامج المدن الصحية الدكتور عبدالحميد الصبحي، ومنسق برنامج المدن الصحية بالمدينة المنورة أحمد عبيد حماد.
كما دشن عيادة الكشف المبكر عن صحة المرأة في مركزي صحي العزيزية والخالدية، والتي تم تجهيزها من قبل الجمعية الخيرية لرعاية مرضى السرطان «أحياها»، لتقدم خدمات الكشف المبكر عن سرطان الثدي، مزودة بجهاز ماموغرام وجهاز الأشعة الصوتية بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان.
وأوضح مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة عبدالحميد الصبحي أن الحملة الخليجية الثالثة للتوعية بالسرطان تأتي تحت شعار 40% في 40%، حيث تشير التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن 40% من أمراض السرطان يمكن الوقاية منها، و40% أخرى يمكن الشفاء منها إذا تم تشخيصها مبكراً.
وأضاف الصبحي: نسعى من خلال الحملة إلى نشر الوعي بالمجتمع حول سبل الوقاية من السرطان، وذلك إيمانا منا بالدور الذي نقوم به لتحقيق مسؤوليتنا تجاه دعم وخدمة المجتمع من خلال المشاركة في القضايا الاجتماعية، وسعياً لحشد الجهود الرسمية والشعبية لتوطيد العلاقة بين جميع فئات المجتمع، في زيادة المعرفة ونشر الوعي الصحي، من خلال إعداد وتنفيذ برامج وأنشطة مشتركة ذات مهنية وحرفية عالية في مجال تعزيز الصحة والتثقيف المجتمعي في مجالات الوقاية، والكشف المبكر عن أمراض السرطان وتوعية المجتمع بمخاطره ومسبباته وطرق الوقاية منه.
كما دشن عيادة الكشف المبكر عن صحة المرأة في مركزي صحي العزيزية والخالدية، والتي تم تجهيزها من قبل الجمعية الخيرية لرعاية مرضى السرطان «أحياها»، لتقدم خدمات الكشف المبكر عن سرطان الثدي، مزودة بجهاز ماموغرام وجهاز الأشعة الصوتية بالتزامن مع اليوم العالمي للسرطان.
وأوضح مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة عبدالحميد الصبحي أن الحملة الخليجية الثالثة للتوعية بالسرطان تأتي تحت شعار 40% في 40%، حيث تشير التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية أن 40% من أمراض السرطان يمكن الوقاية منها، و40% أخرى يمكن الشفاء منها إذا تم تشخيصها مبكراً.
وأضاف الصبحي: نسعى من خلال الحملة إلى نشر الوعي بالمجتمع حول سبل الوقاية من السرطان، وذلك إيمانا منا بالدور الذي نقوم به لتحقيق مسؤوليتنا تجاه دعم وخدمة المجتمع من خلال المشاركة في القضايا الاجتماعية، وسعياً لحشد الجهود الرسمية والشعبية لتوطيد العلاقة بين جميع فئات المجتمع، في زيادة المعرفة ونشر الوعي الصحي، من خلال إعداد وتنفيذ برامج وأنشطة مشتركة ذات مهنية وحرفية عالية في مجال تعزيز الصحة والتثقيف المجتمعي في مجالات الوقاية، والكشف المبكر عن أمراض السرطان وتوعية المجتمع بمخاطره ومسبباته وطرق الوقاية منه.