رأس أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، اليوم (الثلاثاء)، الجلسة الأولى للمجلس في دورته الثانية لعام 1439، إذ بدأ الاجتماع بحمد الله وشكره على ما حظيت به الميزانية العامة للدولة لهذا العام من اعتمادات مالية لمشاريع تنموية على مستوى المملكة لتتواصل مسيرة التنمية والتطوير في ظل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين.
وناقش الاجتماع ما قامت به الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة الرياض، في مهرجان الحريق الثاني للحمضيات، وتقارير اللجان الدائمة المتعلقة بالارتقاء بالخدمات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية والمرافق الخدمية والثقافية وغيرها من المواضيع الأخرى، وأُتُخِذَت بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة.
من جهة ثانية، رأس الأمير فيصل بن بندر، الاجتماع الـ13 للجنة، مرحباً بالأعضاء الجدد الذين انضموا للجنة العليا في تشكيلها الجديد، حاثاً على المشاركة الفاعلة في استكمال تنفيذ برامج «الخطة التنفيذية لحماية البيئة بمدينة الرياض»، مؤكداً قيام الجهات كافة بمهامها ومسؤولياتها المنوطة بها بما يتعلق بحماية البيئة.
استعرض الاجتماع تقرير حالة جودة الهواء في الرياض للفترة بين عامي 1436 و1438، التي تم رصدها عبر محطات الرصد الـ32، وأظهرت نتائجها أن معظم حالة جودة الهواء للملوثات الغازية في المدينة تراوح بين درجتي «جيدة جداً، وممتازة»، فيما اطلع الاجتماع على سير العمل في نقل مصنع أسمنت اليمامة إلى خارج مدينة الرياض، إذ تم إنجاز 69% من أعمال إنشاء المصنع الجديد، واعتمد الاجتماع مخرجات «إستراتيجية إعادة الغطاء النباتي بمنطقة الرياض» وبرنامجها التنفيذي، وأقر الضوابط المتعلقة بإدارة مخلفات الهدم والبناء ونواتج الحفر والتخلص منها، ووافق على إدراج «برنامج أمير منطقة الرياض للتميز البيئي» ضمن برامج «الخطة التنفيذية لحماية البيئة بمدينة الرياض».
وناقش الاجتماع ما قامت به الإدارة العامة لشؤون الزراعة بمنطقة الرياض، في مهرجان الحريق الثاني للحمضيات، وتقارير اللجان الدائمة المتعلقة بالارتقاء بالخدمات التعليمية والصحية والاقتصادية والاجتماعية والمرافق الخدمية والثقافية وغيرها من المواضيع الأخرى، وأُتُخِذَت بشأنها القرارات والتوصيات اللازمة.
من جهة ثانية، رأس الأمير فيصل بن بندر، الاجتماع الـ13 للجنة، مرحباً بالأعضاء الجدد الذين انضموا للجنة العليا في تشكيلها الجديد، حاثاً على المشاركة الفاعلة في استكمال تنفيذ برامج «الخطة التنفيذية لحماية البيئة بمدينة الرياض»، مؤكداً قيام الجهات كافة بمهامها ومسؤولياتها المنوطة بها بما يتعلق بحماية البيئة.
استعرض الاجتماع تقرير حالة جودة الهواء في الرياض للفترة بين عامي 1436 و1438، التي تم رصدها عبر محطات الرصد الـ32، وأظهرت نتائجها أن معظم حالة جودة الهواء للملوثات الغازية في المدينة تراوح بين درجتي «جيدة جداً، وممتازة»، فيما اطلع الاجتماع على سير العمل في نقل مصنع أسمنت اليمامة إلى خارج مدينة الرياض، إذ تم إنجاز 69% من أعمال إنشاء المصنع الجديد، واعتمد الاجتماع مخرجات «إستراتيجية إعادة الغطاء النباتي بمنطقة الرياض» وبرنامجها التنفيذي، وأقر الضوابط المتعلقة بإدارة مخلفات الهدم والبناء ونواتج الحفر والتخلص منها، ووافق على إدراج «برنامج أمير منطقة الرياض للتميز البيئي» ضمن برامج «الخطة التنفيذية لحماية البيئة بمدينة الرياض».