عبرت وزيرة خارجية الهند سوشما سواراج عن سعادتها بأن تكون والوفد المرافق لها في السعودية، أرض الحرمين الشريفين، ضيوفاً لخادم الحرمين الشريفين، وممثلة لبلد ضيف الشرف في حفلة الافتتاح لمهرجان «الجنادرية 32»، منوهةً بالعلاقات المتميزة بين البلدين، مؤكدة حرص بلادها على رفع مستواها إلى شراكة إستراتيجية شاملة.
وأضافت «نحن ننظر إلى المملكة كعامل استقرار مهم للمنطقة وللعالم، ونقدر لكم ياخادم الحرمين الشريفين نظرتكم الثاقبة وقيادتكم الحكيمة التي ضمنت بنجاح تقدم بلادكم في جميع الأصعدة السياسية والأمنية والاقتصادية وسط بحر متلاطم من التحديات الكبيرة صنعتها عناصر هدامة تنشط في المنطقة، ونحن نرحب ونقدر رؤيتكم الطموحة»رؤية 2030«، وكذالك برنامج التحول الوطني 2020 تحت القيادة الواعية لولي عهدكم الأمير محمد بن سلمان»، مرحبة بالإجراءات التي اتخذتها المملكة في محاربة واجتثاث تهديدات الإرهاب والتطرف.
ونوهت الوزيرة الهندية بزيارة خادم الحرمين الشريفين للهند في فبراير 2014، التي كانت حجر أساس مهم في تقوية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين ووسعت العلاقات لتشمل التعاون الدفاعي، مؤكدة أن هذه الشراكة الإستراتيجية التي أسسها البلدان عام 2010 والبيان المشترك الذي صدر خلال زيارة رئيس الوزراء «ناريندرامودي» للرياض في أبريل 2016، قد عززا رؤية عميقة في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومجالات الدفاع، مضيفة أن البلدين الصديقين يخطوان نحو تقوية الأمن والتعاون العسكري، وضمان إيجاد بيئة آمنة وسليمة تسمح بالنمو والتطور.
وقالت «الهند والمملكة تتشاوران وبشكل مستمر بشأن التطورات في المنطقة، مما يؤكد قوة العلاقات الأمنية والدفاعية والنظرة المشتركة كوننا ركنين رئيسين للأمن والاستقرار في المنطقة، وإن تعاوننا مهم لسلام واستقرار المنطقة»، مؤكدة على تكثيف الجهود المشتركة في التصدي للتطرف والإرهاب الذي يهدد البشرية جمعاء، وبحث المصالح الثنائية المشتركة، ونتطلع بشغف إلى تدشين شركة أرامكو آسيا الهند في «قوروقام» التي ستعكس تضافر جهودنا في تعميق الشراكة في مجال الطاقة من خلال زيادة الاستثمارات والشراكات.
وأضافت «نحن ننظر إلى المملكة كعامل استقرار مهم للمنطقة وللعالم، ونقدر لكم ياخادم الحرمين الشريفين نظرتكم الثاقبة وقيادتكم الحكيمة التي ضمنت بنجاح تقدم بلادكم في جميع الأصعدة السياسية والأمنية والاقتصادية وسط بحر متلاطم من التحديات الكبيرة صنعتها عناصر هدامة تنشط في المنطقة، ونحن نرحب ونقدر رؤيتكم الطموحة»رؤية 2030«، وكذالك برنامج التحول الوطني 2020 تحت القيادة الواعية لولي عهدكم الأمير محمد بن سلمان»، مرحبة بالإجراءات التي اتخذتها المملكة في محاربة واجتثاث تهديدات الإرهاب والتطرف.
ونوهت الوزيرة الهندية بزيارة خادم الحرمين الشريفين للهند في فبراير 2014، التي كانت حجر أساس مهم في تقوية الشراكة الإستراتيجية بين البلدين ووسعت العلاقات لتشمل التعاون الدفاعي، مؤكدة أن هذه الشراكة الإستراتيجية التي أسسها البلدان عام 2010 والبيان المشترك الذي صدر خلال زيارة رئيس الوزراء «ناريندرامودي» للرياض في أبريل 2016، قد عززا رؤية عميقة في المجالات السياسية والاقتصادية والأمنية ومجالات الدفاع، مضيفة أن البلدين الصديقين يخطوان نحو تقوية الأمن والتعاون العسكري، وضمان إيجاد بيئة آمنة وسليمة تسمح بالنمو والتطور.
وقالت «الهند والمملكة تتشاوران وبشكل مستمر بشأن التطورات في المنطقة، مما يؤكد قوة العلاقات الأمنية والدفاعية والنظرة المشتركة كوننا ركنين رئيسين للأمن والاستقرار في المنطقة، وإن تعاوننا مهم لسلام واستقرار المنطقة»، مؤكدة على تكثيف الجهود المشتركة في التصدي للتطرف والإرهاب الذي يهدد البشرية جمعاء، وبحث المصالح الثنائية المشتركة، ونتطلع بشغف إلى تدشين شركة أرامكو آسيا الهند في «قوروقام» التي ستعكس تضافر جهودنا في تعميق الشراكة في مجال الطاقة من خلال زيادة الاستثمارات والشراكات.