استنكرت جمعية أهل الحديث المركزية بالهند، الأراجيف والأكاذيب والتهم والافتراءات ضد المملكة، وأدانت المكائد التي تحاك ضدها من بعض الحاسدين والحاقدين، خصوصا ما يثار بين حين وآخر بشأن فتنة تدويل الحرمين الشريفين، فيما المملكة تقوم على خدمتهما كما ينبغي.
وقالت الجمعية في بيان لها: «هذه الدعوات المرفوضة يقوم عليها مجهولون لا يمثلون المرجعيات الإسلامية المعتبرة، والغرض منها إحداث البلبلة وإثارة الفوضى وخدمة أجندات معادية للإسلام والمسلمين عبر المساس بالحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية»، مؤكدة أن المساس بالحرمين الشريفين خط أحمر، والمطالبة بتدويلهما بمثابة إعلان حرب على قبلة المسلمين.
وأضاف البيان: إن المملكة دولة ذات سيادة، وما قامت به من حماية الحرمين الشريفين وخدمتهما لا يوجد له نظير في التاريخ الإسلامي، وإن أي مساس بها هو مساس بالأمة الإسلامية التي تكن للقيادة السعودية كل تقدير واحترام، وشكر وامتنان، لما قامت وتقوم به من جهود جبارة لخدمة الحرمين الشريفين وقضايا الأمة الإسلامية.
كما ندعو الجهات الداعمة لهذه الأفكار بالتخلي عن دعم الإرهاب والجماعات المتطرفة التي تخدم أجندات أعداء الإسلام والمسلمين، وأن يتوبوا إلى الله من هذه الشرور والفتن.
وأضافت الجمعية : ترجو الجمعية من الله العلي القدير أن تكون المملكة دائما حاملة راية التوحيد، كما تدعو لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، والشعب السعودي، والعلماء الكرام، أن يكونوا رابطي الجأش قويي الهمة خادمين للبيت العتيق والمدينة المنورة والجزيرة العربية وغيرها.
وقالت الجمعية في بيان لها: «هذه الدعوات المرفوضة يقوم عليها مجهولون لا يمثلون المرجعيات الإسلامية المعتبرة، والغرض منها إحداث البلبلة وإثارة الفوضى وخدمة أجندات معادية للإسلام والمسلمين عبر المساس بالحرمين الشريفين والمقدسات الإسلامية»، مؤكدة أن المساس بالحرمين الشريفين خط أحمر، والمطالبة بتدويلهما بمثابة إعلان حرب على قبلة المسلمين.
وأضاف البيان: إن المملكة دولة ذات سيادة، وما قامت به من حماية الحرمين الشريفين وخدمتهما لا يوجد له نظير في التاريخ الإسلامي، وإن أي مساس بها هو مساس بالأمة الإسلامية التي تكن للقيادة السعودية كل تقدير واحترام، وشكر وامتنان، لما قامت وتقوم به من جهود جبارة لخدمة الحرمين الشريفين وقضايا الأمة الإسلامية.
كما ندعو الجهات الداعمة لهذه الأفكار بالتخلي عن دعم الإرهاب والجماعات المتطرفة التي تخدم أجندات أعداء الإسلام والمسلمين، وأن يتوبوا إلى الله من هذه الشرور والفتن.
وأضافت الجمعية : ترجو الجمعية من الله العلي القدير أن تكون المملكة دائما حاملة راية التوحيد، كما تدعو لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، والشعب السعودي، والعلماء الكرام، أن يكونوا رابطي الجأش قويي الهمة خادمين للبيت العتيق والمدينة المنورة والجزيرة العربية وغيرها.