استقبل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف، أمس (الأربعاء) في مكتبه بالإمارة، القنصل العام للولايات المتحدة الأمريكية بالظهران راتشنا كورهونن، وجرى خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية، وبحث الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، فيما نوه الأمير سعود بن نايف بمتانة العلاقات بين البلدين الصديقين.
من جهة ثانية، دشن الأمير سعود بن نايف رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة أمس، مشروع عربات الطعام المتنقلة «عربات النجاح» التابعة لجمعية البر، بدعم من مركز المسؤولية المجتمعية بمجموعة الزامل.
وأشاد بالمشروع الذي سيخدم الأسر المنتجة التي ترعاها الجمعية، ويسهم في تحويلهم من الرعوية إلى التنموية، مطالباً بأهمية تبني رجال الأعمال مثل هذه المبادرات التي ينعكس أثرها على تلك الأسر ويفتح لها أبواباً لفرص للعمل.
من جانبه، أوضح الأمين العام لجمعية البر بالشرقية سمير العفيصان، أن الجمعية بدأت المشروع تحقيقاً لخطتها الإستراتيجية التي باركها أمير المنطقة الشرقية في الانتقال بأسرها من الرعوية إلى التنموية، عن طريق تقديم ما يعين هذه الأسر على الإنتاج والعمل، بدلاً من تلقيها الدعم المادي من الجمعية، مبينا أن الأسر التي استلمت العربات تم تدريبها بالكامل من الجمعية من خلال 6 دورات تدريبية، إذ تحتوي هذه العربات على التجهيزات اللازمة من وسائل سلامة وأمان صحي وجودة تحفظ للأسر خصوصيتها، وتمكنها من ممارسة نشاطها بتقديم الأطعمة والمشروبات بطريقة إبداعية.
من جهة ثانية، دشن الأمير سعود بن نايف رئيس مجلس إدارة جمعية البر بالمنطقة أمس، مشروع عربات الطعام المتنقلة «عربات النجاح» التابعة لجمعية البر، بدعم من مركز المسؤولية المجتمعية بمجموعة الزامل.
وأشاد بالمشروع الذي سيخدم الأسر المنتجة التي ترعاها الجمعية، ويسهم في تحويلهم من الرعوية إلى التنموية، مطالباً بأهمية تبني رجال الأعمال مثل هذه المبادرات التي ينعكس أثرها على تلك الأسر ويفتح لها أبواباً لفرص للعمل.
من جانبه، أوضح الأمين العام لجمعية البر بالشرقية سمير العفيصان، أن الجمعية بدأت المشروع تحقيقاً لخطتها الإستراتيجية التي باركها أمير المنطقة الشرقية في الانتقال بأسرها من الرعوية إلى التنموية، عن طريق تقديم ما يعين هذه الأسر على الإنتاج والعمل، بدلاً من تلقيها الدعم المادي من الجمعية، مبينا أن الأسر التي استلمت العربات تم تدريبها بالكامل من الجمعية من خلال 6 دورات تدريبية، إذ تحتوي هذه العربات على التجهيزات اللازمة من وسائل سلامة وأمان صحي وجودة تحفظ للأسر خصوصيتها، وتمكنها من ممارسة نشاطها بتقديم الأطعمة والمشروبات بطريقة إبداعية.